|
|||
|
|||
|
|||
المناهج الدراسية - مناهج معهد تعليم اللغة العربية |
|||
المستوى الثالث |
|||
|
المقدّمة |
بسم الله، والحمد للّه، والصلاة والسلام على رسول اللّه، وعلى آله وصحبه ومن والاه. |
أما بعد: |
فإن دروس القراءة تهدف إلى تقويم نطق الطالب، وتصحيح ضبطه وإعرابه، وإكسابه مهارات قرائيّة مهّمة، كسرعة القراءة، والقدرة على فهم المعنى، وإحسان الوقف عند تمامه ، وحسْن تمثيل المعاني المختلفة، من إخبار، أو استفهام، أو تعجّب، أو دعاء، أو أمر...، وما إِلى ذلك. |
وتهدف أيضاً إلى مدّ الطالب بمفردات وتراكيب وأنماط لغويّة يستعين بها على التعبير عن المعاني التي تجول في خاطره. |
وتهدف دروس القراءة هذه كذلك إلى توجيه الطالب إلى ما ينفعه في دينه ودنياه ويرغّبه في الإيمان والعمل الصالح، فجاء الدرس الأول للزجر عن الرياء والحث على الإِخلاص، والثاني للترغيب في السنّة والترهيب من البدعة، والثالث للتشويق إلى الجنّة، والرابع للتخويف من النار، والخامس للترهيب من المعاصي كالكذب والربا والزنى وهَجْر القرآن ، والسادس للحثّ على حفظ اللسان والتحذير من الغيبة والنميمة والبُهتان ، والسابع للترغيب في إكثار من الذكر والدعاء، والثامن للتعريف بعلَم من أعلام أهل السنّة والجماعة في العصر الحديث. |
ونقترح على المعلِّم ما يأتي: |
1- البدء بذكر أبرز أفكار النص، أو بسؤال الطلاب عن الموضوع الذي يتناوله النصّ من خلال ما يفهمونه من عنوانه. |
2- ثم يقرأ المعلّم النصّ قراءة مثاليّة. |
3- ثم يتيح الفرصة للطلاّب للقراءة الصامتة بغرض فهم عبارات النصّ، ولو عن طريق التخمين إذا كان ثمّة كلمات غامضة. |
4- ثم يشرح المعلّم الدرس موزّعاً اهتمامه بين مضمون الدرس والمسائل اللغوية والنحويّة. |
5- ينتقل بهم- بعد ذلك- إلى تمارين الفهم، فإن كان ثمّة تمرين للإِعراب والضبط أجراه قبل العودة إلى النصّ. |
6- ثم يعود بالطلاب إلى النصّ للقراءة الجهريّة، لا على ترتيبهم ، ويقرأ كلٌّ فقرةً، وينبغي أن يخصّص للقراءة الجهريّة وقتاً طويلاً ، وأن تكون العناية بتحسين قراءة الطلاب كبيرة. |
وثمّة أمور يجيب مراعاتها عند القراءة: |
1- أن يتنبّه المعلم لأخطاء الطلاب في بنية الكلمة، أو ضبطها، أو إعرابها، أو إخراج الحروف من مخارجها (ومن أجل ذلك يصطحب كتاب التدريبات الصوتيّة)، وأن يتنبه كذلك لأخطائهم في طريقة الأداء الذي يناسب تصوير المعنى. |
2- لا يصحّح المعلّم للطالب خطأه إلا بعد انتهائه من قراءة الجملة، بأن يكلّفه إعادتها مع إرشاده إلى الكلمة التي أخطأ فيها، أو يطلب إلى زميله أن يصحّح له، أو يصحّح المعلِّم ثم يطلب منه محاكاته (ولاسيّما إذا كان الخطأ في إخراج الحرف من مخرجه) أو أن يسأله عن إعراب الكلمة التي أخطأ فيها، فلعلّه يتنبّه لخطئه فيصلحه. |
3- إذا كان الطالب ضعيفاً جداً فلا ينبغي للمعلّم أن يستوقفه إلاّ لتصحيح الأخطاء الشنيعة. |
4- إذا تبيّن المعلّم مستوى الطلاب في القراءة فيحسُن أن يركّز على ضعافهم، ويترك المُجيدين منهم للقراءة الأولى بعد قراءته المثاليّة، أو للتصحيح لزملائهم الضعفاء. |
وثمّة- أمور يجب مراعاتها عند حلّ التمارين: |
1- أن يتيح المعلّم للطلاب فرصة حلّ التمرين كتابيّاً، أو ذهنيّاً على الأقلّ، قبل أن يستمع إلى الإِجابة. |
2- ألا يسمح بالإِجابة الجماعيّة، ولا يركّز على بعض الطلاب دون بعض. |
3- أن يهتمّ بحفظهم أوزان جمع التكسير الواردة في التمارين. |
4- أَن يكون المثال من إنشاء الطالب ما أمكن ذلك. |
5- إذا كانت الكلمة فعلا ماضيا مثلاً، فلا بأس في أن يأتي به الطالب في الجملة مضارعاَ أو أمراً أو مبنيّاً للمجهول، ما لم يخرجه إلى الاسميّة، وإذا كانت الكلمةُ مفرداً مذكّراً مثلَاَ، فلا بأس بأن يأتي به مؤنّثاً أو جمعاً، ما لم يخرجه إلى الفعليّة، والأحسن أن يأتي به في صيغته الواردة في النص. |
ويحسُن أن يعتني المعلّم بمسائل الإملاء، ولاسيّما الهمزة، فيسأل عن نوعها، وسبب كتابتها على تلك الصورة. |
هذا، والله نسأل أن يجعل عملنا هذا خالصاً لوجهه وابتغاء مرضاته، وأن يجعله علماً ينتفع به، والحمد لله ربّ العالمين ، والصلاة والسلام على نبيّنا محمَّد، وعلى آله وصحبه أجمعين. |
(1) عاقبة الرياء |
|
عن أبي هريرة رضي اللّه عنه قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول: |
|
" إنّ أوّل الناس يُقضى يوم القيامة عليه رجل استُشهد، فأُتي به فعرّفه نعمه فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: قاتلت فيك حتى استشهدت، قال: كذبت، ولكنّك قاتلت لأَن يقال: جريء،. فقد قيل، ثمّ أُمر به فسُحب على وجهه حتّى أُلقي في النار. |
|
ورجلٌ تعلّم العلم وعلّمه، وقرأ القرآن، فأتي به فعرّفه نعمه فعرفها، قال: فما عملت فيها؟ قال: تعلّمت العلم وعلّمته، وقرأت ْفيك القرآن، قال: كذبت، ولكنّك تعلّمت العلم ليقال: عالم، وقرأت القرآن ليقال: هو قارئ، فقد قيل، ثمّ أمر به فسحب على وجهه حتى ألقي في النار. |
|
ورجل وسّع الله عليه، وأعطاه من أصناف المال كلّه، فأتي به فعرّفه نعمه فعرفها، قال: كذبت ، عملت فيها؟ قال: ما تركت من سبيل تحبّ أن يُنفق فيها إلا أنفقت فيها لك؟ قال: كذبت، ولكنك فعلت ليقال: هو جواد، فقدت قيل، ثمّ أمر به فسحب على وجهد، ثمّ ألقي في النار" (1). |
|
شرح المفردات: |
|
الكلمة | معناها |
- العاقبة |
: آخر كلّ شيء، وجزاؤه. |
- استُشهد |
: قُتل شهيداً. |
- عَرَف الشيءَ يعرِفه مَعْرِفَةً |
: أَدْرَكَه بحاسَّة من حَواسِّه. عرّفه نِعَمَه: جعله يعرفها. |
- النِعْمَة |
: ما أُنْعِم به من وزق ومال وغيره. (ج) نِعَمٌ ، وأنعُمٌ . |
- جَرُؤَ على الشيء يجرًّؤ جُرْأًة وجَراءَة |
: فهو جَرِيْءٌ (ج) جُرآءٌ وأجْرِئاءُ. |
- جَريءٌ |
: شُجاعٌ. |
- سَحَب الشيء يسحَب سَحْباً |
: جَرّه على الأرض. |
- ألْقِيَ في النار |
: طُرِح. |
- وسَّع اللّه عليه يوسِّع تَوْسِيعاً وتَوْسِعَة |
: أَغْناه. |
- الصِّنْف |
: النوع. (ج) أَصْنافٌ . |
- السَّبِيل (يذكّر ويؤنّث) |
: الطريق. (ج) سُبُلٌ . |
- سبيل الله |
: كلّ ما أمر اللّه به من الخير، وإذا جاء في الكتاب والسُّنَّة مطلقاً أرِيدَ به الجهاد. |
- جاد يجُود جُوداً |
: فهو جَوادٌ (ج) أجْوادٌ وجُوَداءُ. |
- جَوادٌ |
: سَخِيٌّ. |
تمارين |
|||
1- ضع علامة ( صح) أمام العبارة الصحيحة، وقل: "صحيح يا، ولعلامة ( خطأ ) أمام العبارة التي فيها خطأ، وقل: "خطأ": |
|||
أ- قاتل المجاهد ليقول الناس: "هو جريء"، لكنّهم لم يقولوا ذلك. |
( ) |
||
ب- هؤلاء الثلاثة كانت أعمالهم خالصة للّه تعالى. |
( ) |
||
ج- الرياء يبطل العمل. |
( ) |
||
د- من مات وهو مراءٍ بعمله دخل النار. |
( ) |
||
ه- إخلاص العمل للّه وحده شرط لقبول العمل. |
( ) |
||
2- كمل العبارات الآتية: |
|||
أ-أول من يُقضى عليه يوم القيامة ثلاثة من أهل الرياء، هم |
|||
ب-عرّف اللّه تعالى هؤلاء المرائين نعمه ف |
|||
ج- يُلقى هؤلاء الثلاثة في النار لأنّ أعمالهم كانت.. |
|||
3- املأ الفراغ في الجمل الآتية بالكلمة المناسبة ممّا بين القوسين ، مع التعديل: |
|||
أ- إنّ أوّل الناس يُقضى ……. القيامة عليه رجل استُشهد. |
(يومُ، يومَ، يومٍ) |
||
ب-لكنّكَ ……. العلم ليقاتل: " عالم" . |
(تعلّمتِ، تعلّمتُ، تعلّمتَ) |
||
ج-أعطاه من أصناف المال ……………. |
("كلَّه "، كلِّه ، كلُّه) |
4- أعرب ما محته خط فيما يأتي: |
|||
أ- ولكنّك فعلت ليقال: "هو جواد". |
|||
ب- ولكنّك تعلّمت العلم ليقال: "عالم". |
|||
5- هات عكس الكلمات الآتية: |
|||
أ- جريء. |
x ……………………… | ||
ب- جواد. |
x ……………………… | ||
ج- عالم . |
x ……………………… | ||
د- كَذَبتَ |
x …………………….. | ||
ه- الرياء |
X …………………… . | ||
6- "السبيل " يذكّر ويؤنّث، فهات من النصّ ما يدلّ على تأنيثه. |
|||
7- هات جمع المفرد ومفرد الجمع: |
|||
أ- جريء. |
ب- نِعَم. |
ج- سبيل. |
|
د- أصناف. |
ه- قارئ. |
و- جواد. |
8- تأمل المثال، ثم أكمل على غراره : |
||||
المبنيّ للمعلوم |
المبنيّ للمجهول |
|||
الماضي |
المضارع |
الماضي |
المضارع |
|
قالَ |
يقولُ |
قيلَ |
يُقال |
|
أ- |
………….. |
………….. |
………….. |
يُقضى |
ب- |
………….. |
………….. |
استُشهد |
………….. |
ج- |
………….. |
………….. |
أُتِي |
………….. |
د- |
………….. |
………….. |
أُمِر |
………….. |
ه- |
………….. |
………….. |
سُحِب |
………….. |
و- |
………….. |
………….. |
أُلْقِيَ |
………….. |
ز- |
………….. |
………….. |
………….. |
يُنْفَق |
9- املأ الفراغ في الجمل الآتية بأفعال وردت في النصّ من بابيْ "أَفْعَلَ " و"فَعَّلَ " (وبيّن نوع "مَنْ " في كلّ جملة): |
|
أ- مَنْ ………. كَ هذه المسألة؟ |
(……….) |
ب- مَن ……………..مالَه رياءً فقد أضاع المال والأجر معاً. |
(……….) |
ج- عجبتُ ممّن. اللّه عليه ولا يَظهر أثر ذلك فيه. |
(……….) |
د- من ……….. هذا الطعامَ في سلّة المهملات؟ |
(……….) |
ه- اليد العليا هي يد من …………… . |
(……….) |
و- من ………… ه اللَّهُ نعمَه فلن ينكرها. |
(……….) |
10- "قاتلت فيك" ( "في" هنا تفيد السببيّة، أي: مِن أجلك). |
|
تأمل العبارة السابقة، ثمّ ضع هذا الحرف (س) أمام الجمل التي تفيد فيها"في "السببيّة: |
|
أ- فما عملت فيها؟ |
( ) |
ب- ألقي في النار. |
( ) |
ج- قرأت فيك القرآن. |
( ) |
د- ما تركت من سبيل تحبّ أن ينفق فيها إلا أنفقت فيها لك. |
( ) |
ه- دخلت امرأة النار في هرَة حبستها. |
( ) |
و- إنّي أحبّك في اللّه. |
( ) |
11- "قاتلت فيك حتى استشهدت " ("حتى " هنا بمعنى: إلى أَنْ). |
|
تأمّل العبارة السابقة، ثمّ هات ثلاث جمل من إنشائك على غرار المثال الآتي: "استذكرت دروسي حتى تعبت " |
|
أ- |
|
ب- |
|
ج- |
|
12- "ما تركت من سبيل تحبّ أن يُنفق فيها إلاّ أنفقت فيها لك " ("مِن " هنا زائدة، وتفيد توكيد العموم، والمعنى: ما تركت سبيلاً ). |
|
تأمل العبارة السابقة، ثم هات ثلاث جملِ من إنشائك على غرار |
|
المثال الآتي : "ما قابلتُ من مسلم إلاّ سلّمت عليه " |
|
أ- ………………………………………………………… . |
|
ب-………………………………………………………… . |
|
ج-………………………………………………………… . |
|
|
|
أ- تعلّم- علّم |
: 1- ……………………………… . |
|
2- ……………………………… . |
ب- قاتَل- قَتَل |
:1-……………………………………… |
|
2-……………………………………… |
ج- قُتِل- مات |
:1-……………………………………… |
2-……………………………………… |
|
14- أدخل كل كلمة ممّا يأتي في جملة من إنشائك: |
|
أ- يُقال: ……………………………………………………… . |
|
ب- "لِ" (لام التعليل): ………………………………………….. . |
|
ج- في (بمعنى: بسبب، أو من أجل): ………………………………….. . |
|
………………………………………………………….. . |
(1) رواه مسلم (الحديث رقم 1903). |
(2) التمسّك بالكتاب والسنة |
حقٌّ على كل طالب علم أن يلتزم سنة النبي صلى الله عليه وسلم وسنة خلفائه الراشدين رضي الله عنهم،وأن يبتعد عن الابتداع والإحداث في الدين، فإنّ كلّ بدعة ضلالة، وكلّ ضلالة في النار، قال الشافعيّ رحمه اللّه: "أجمع المسلمون على أن من استبان له سنّة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يحلّ له أن يدعها لقول أحد". |
ويجب الرجوع في فهم الكتاب والسنة إلى فهم الصحابة والتابعين؟ لشهادة النبي صلى الله عليه وسلم لهم بالخيريّة، ولمّا ترك بعض المسلمين ذلك ظهرت فيهم البدع الكثيرة والفرق المختلفة، والدين إنما جاء من عند اللّه، لم يُوضع على هوى أحد من الناس، ومن اتّبع هواه ورأيها مرق من الدين وخرج من الإِسلام، قال مالك رحمه اللّه: "من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أنّ محمّداً صلى الله عليه وسلم خان الرسالة". |
وليحذر طالب العلم من ردّ الآيات والأحاديث وإخراجها عن دلالتها إذا خالفت مذهب إمامه، ومن تقديم قول أحد على نصوص الشرع؟ فإن العالم قد يزلّ ولابدّ، إذ ليس بمعصوم إلاّ رسول اللّه صلى الله عليه وسلم . |
ولا يجوز الاجتهاد في الأدلّة واستنباط الأحكام منها إلاّ لأهل الاجتهاد، وللمجتهد الأخذ بمذهب معينّ في مسألة معيّنة إذا عجز عن الاجتهاد فيها، ويجوز التقليد للعامّيّ الذي لا يعرف الحكم، لقول اللّه تعالى: {فاسألوا أهل الذكر إن كنتم لا تعلمون }النحل:43 ويقلِّد أفضل من يجده علماً وَوَرَعاً. |
|
شرح المفردات: |
|
الكلمة | معناها |
- حقٌ |
: واجِبٌ. |
- اِلْتَزَم السُّنَّةً |
: داوم عليها. (يتعدّى بنفسه). |
- السُّنَّة |
: الطريقة والسِّيرة، حميدةً كانت أم ذميمة (ج) سُنَنٌ. |
- البِدْعَة: لغة |
: ما أًحدثَ على غير مثال سابق.واصطلاحاً: الأمر المُحْدَث في الدين. (ج) بِدًَعٌ . |
- أَجْمَعَ المسلمون على ذلك |
: اتفقوا عليه. |
- حَلَّ له الشيءُ يَحِلُّ حَلالاً، فهو حِلٌّ وحَلالٌ |
: صار مُباحاً. |
- وَدع الشيءَ يَدَعه ودْعاً |
: تَرَكَه ( الماضي قليل الاستعمال ). |
-الصَحابيّ |
: من اجتمع بالنبيِّ صلى الله عليه وسلم ورآه مؤمناً به، ومات على الإسلام |
-التابِعِيّ |
: من اجتمع بالصحابيّ مؤمناً بالنبيّ صلى الله عليه وسلم ، ومات على الإسلام. |
- الفِرْقَة |
: الجماعة المتميِّزة بشيء من عقائدها عمّن تشترك معه في الدين. (ج) فِرَقٌ . |
- مَرَق من الدِّين |
:يمرُق مُروقاً، فهو مارِقٌ (ج) مُرّاقٌ . مَرَق: خَرَج. |
- خان الشيءَ |
:يخُونه خَوْناً وخِيانَة ومَخانَة، فهو خائِنٌ (ج) خانَةٌ وخُوّانٌ وخَوَنًةٌ . خان الرسالةَ: لم يُؤَدِّها، أو نَقَصَها. |
- دٍلالَة النصِّ |
: معنى لَفْظِه. |
- المذهبَ |
: طريقة معيَّنة في الفقه أو الاعتقاد (ج) مَذاهِبُ. |
- زَلّ العْالِمُ في رأيه |
: يَزِلّ زَلاًّ وزُلُولاً : أخْطأ. |
- لابُدَّ من كذا |
: لا مَفَرَّ. |
- عَصَم اللَّهُ رسولَه صلى الله عليه وسلم من الخطأ |
: يعصِمه عِصْمة، فهو معصوم من الخطأ أي: محفوظ وممنوع منه. |
- الاجتهاد |
: بَذْل الجُهْدِ لإدراك حكْمٍ شرعيّ. |
- شيءٌ معيَّنٌ |
: مخصَّص من بين جُمْلَةِ أَشْياءَ |
- المَسْأَلَة |
: القضيّة التي تُسْأَلَ عن حكم فيها. (ج) مَسائِلُ. |
- التَّقْلِيد |
: اتّباعُ من ليس قولُه حُجَّةً. |
- العامّيّ |
: الرجل من عامّة الناس. |
- الوَرَع |
: اجتناب الشُبُهات خوفاً من الوقوع في محرَّم. |
تمارين |
|
1- ضع علامة (صح) وقل: "صحيح " إذا كانت العبارة صحيحة، وعلامة ( خطأ ) وقل: "خطأ" إذا كان في العبارة خطأ: |
|
أ- من اتَّضحت له سُنّةٌ عن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم لم يحرُم عليه تَرْكُها، |
( ) |
ب- يجب تقديم نصوص الشرع على أقوال الأئمة إذا عارضتها. |
( ) |
ج- يجوز للمجتهدين استخراج الأحكام من نصوص الشرع. |
( ) |
د- يجوز للمجتهد أن يقلّد إماماً ما إذا لم يقدِر على الاجتهاد في مسألةٍ ما. |
( ) |
ه- للعاميّ أن يستنبط الأحكام من أدلّتها. |
( ) |
2- أجب عن الأسئلة الآتية إجابة كاملة: |
|
أ- ماذا يجب على طالب العلم تُجاه السنّة والبدعة؟ |
|
ب- إلامَ يرجع المسلم في فهم القرآن والحديث؟ |
|
ج- ما حكم من اتّبع هواه؟ |
|
د- ماذا تصنع إذا كنت لا تعلم حكم الشرع في مسأَلةٍ ما؟ |
|
ه- من أَوْلى الناسَ بتقليده؟ |
|
3- كمل العبارات الآتية: |
|
أ - الخلفاء الراشدون أربعة، هم، ……. ، و….......و…....… ، و …………… رضي اللّه عنهم. |
|
ب- الأئمة الأربعة أصحاب المذاهب الفقهيّة المشهورة هم …………….. .و…………. ، و…………….. ، و………… رحمهم اللّه تعالى. |
ج- على المسلمِ…………. بالكتابِ و…………. وترك………. |
||
4- هات من نصّ الدرس مرادف ما يأتي: |
||
أ- الابتداع. |
= …………………………. . |
|
ب- السلف الصالح. |
= …………………………. . |
|
ج- الدِّين. |
= …………………………. . |
|
د- نصوص الشرع. |
= …………………………. . |
|
ه- أهل الذكر. |
= …………………………. . |
|
5- هات عكس الكلمات الآتية: |
||
أ- أهل السنّة. |
X …………………………. . |
|
ب- الإجماع. |
X …………………………. . |
|
ج- المجتهد. |
X …………………………. . |
|
د- العَجْز. |
X …………………………. . |
|
ه- عامّة الناس. |
X …………………………. . |
|
6- "أهلُ الشيءِ ": أصحابه (ج) أهالٍ، ومنه: "أهل الذكر" و "أهل الاجتهاد" ويقال: أنت أهلٌ لكذا، أي: مستحقّ له (الواحد والجمع سواء في ذلك). |
||
تأمّل المثال الآتي، ثم كملَ على مِنواله: |
||
- أهل العلم |
: من اتّصف بالعلم. |
|
أ - ………. |
: من التزم السنّة. |
ب- ……… |
: من سكن الدار. |
||
ج - ……… |
: من استوطن البلد. |
||
د - ……… |
: من استحقّ الثناء. |
||
ه - ……… |
: اليهود والنصارى. |
||
و - …….. |
: زوج ا لرَجُل. |
||
7- يجمع "عَقْل " على "عُقول " (على وزن "فُعُول"). اجمع الكلمات الآتية على هذا الجمع: |
|||
أ- وجه……….… |
ب- قلب…………. |
ج- نفس …………. |
|
د- نصّ…………. |
ه- خمر…………. |
و- قعر…………. |
|
ز- ظهر…………. |
و- سمّ……………. |
||
8- يجمع "حكم " على "أحكام" (على وزن "أَفْعال"). اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||
أ- مال…………. |
ب- دين ……………. |
ج- قول……………. |
|
د- نَهر.………. |
ه- لبن ……………. |
و- عُضْو……………. |
|
ز- عُنق..………. |
ح- غُلّ……………. |
ط- قَدَم……………. |
|
ي- ذِكْر.…….… |
ك- أَحَد……………. |
||
9- "بدَعٌ " (على وزن "فِعَل ") جع "بِدْعَة" (على وزن "فِعْلَة"). اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||
أ- فِرْقَة …………. |
ب- كسرة ……….. |
ج- حِجّة ………… |
|
د- فرية………… |
10- تأمل المثال، ثم كمل على غراره: |
|||||||||
الماضي |
المضارع |
المصدر (على وزن "فِعالَة") |
|||||||
دَلّ |
يدُلّ |
دِلالَة |
|||||||
قرأ |
………….. . |
………….. . |
|||||||
زار |
………….. . |
………….. . |
|||||||
زاد |
………….. . |
………….. . |
|||||||
روى |
………….. . |
………….. . |
|||||||
درس |
………….. . |
………….. . |
|||||||
11- "الخيريّة" مصدر صِناعيٌّ ، ويُصاغ بزيادةِ ياء مشدّدة وتاءِ تأنيث، هكذا: |
|||||||||
(الخير+ ي+ ة). |
|||||||||
صُغ المصدر الصناعيّ من الكلمات الآتية: |
|||||||||
أ- الإنسان، |
ب- الحُرّ، |
ج- المسؤول، |
د- الوطن، |
ه- القوم، |
|||||
و- العُنْصُر. |
|||||||||
……… ، ……… ، .……. ، ……… ، ………..، ………… . |
|||||||||
12- استخرج من النصّ أربعة أفعال مختلفة من باب "افتعل" : |
|||||||||
أ- |
ب- |
ج- |
د- |
||||||
13- هات الماضي من المصادر الآتية (مع ذكر باب الفعل ووزن المصدر): |
|||||||||
المصدر |
ورنه |
الماضي |
بابه |
||||||
أ- اجتهاد |
( ) |
……………. |
( ) |
||||||
ب- استنباط |
( ) |
……………. |
( ) |
||||||
ج- تقليد |
( ) |
……………. |
( ) |
14- "ليس بمعصومٍ إلاّ رسول اللّه صلى الله عليه وسلم " (الباء زائدة، و"إلاّ" أداة حصرٍ ، تثبتُ الشيءَ (العِصْمة) للمذكور بعدها (رسول اللّه صلى الله عليه وسلم ) وتنفيه عمّا عداه (عن غيره). |
||
تأمّل العبارة السابقة، ثمّ هات ثلاث جمل على غرار المثال الآتي: "ليس بناجح إلاّ المجتهد". |
||
أ-………………………………………………………… . |
||
ب- ……………………………………………………… . |
||
ج- ……………………………………………………… . |
||
15- "قد يزلّ العاِلمُ " : "قَدْ" هنا داخلة على مضارع، وتفيد التقليل، وإذا دخلت "قد" على مضارع أفادت أيضاً الاحتمال والتوقّع نحو "قد يحضر الغائب". |
||
إيت لكل معنى بمثالين: |
||
أ- التقليل |
: (1)……………… |
(2)………………. |
ب- التوقّع |
: (1)0…………….. |
(2)………………. |
16- "من ابتدع في الإسلام بدعة يراها حسنة فقد زعم أن محمّداً صلى الله عليه وسلم خان الرسالة ". |
||
إذا دخلت "قد" على الماضي أفادت التحقيق، نحو قول اللّه تعالى:{قد أفلح المؤمنون } المؤمنون :1.هات ثلاثة أمثلة لذلك المعنى: |
||
أ-………………………………………………………….. |
ب- ………………………………………………………… |
ج- ………………………………………………………… |
17- زَعَم (من باب قتل) وكثر ما يستعمل فيما كان باطلاً أن فيه شكّ، أدخل زعم في ثلاث جمل من إنشائك: |
أ- ………………………………………………………… |
ب- ………………………………………………………… |
ج- ………………………………………………………… |
18- استعمل ما يأتي في جملة من إنشائك: |
أ- حقٌ : ……………………………………………………… |
ب- استبان: …………………………………………………… |
ج- يَدَع: ……………………………………………………… |
د- مَرَق: ……………………………………………………… |
ه- لابدّ: …………………………………………………… |
و- "لِ" (لام الأمر): …………………………………………… |
(3) الجنّة ونعيم أهلها |
الجنة دار جعلها اللّه تعالى مستقرّاً لمن أطاعه، وأعدّ فيها لعباده الصالحين ما لا عين رأت ولا أذن سمعت ولا خطر على قلب بشر، قال الله تعالى: {فلا تعلم نفس ما أخفي لهم من قرّة أعين جزاءً بما كانوا يعملون } السجدة: 17. |
بناؤها لبنة من ذهب ولبنة من فضّة، ومِلاطها المسك الأَذْفَر، وحصباؤها اللؤلؤ والياقوت، وتربتها الزعفران، وإن فيها لشجرة يسير الراكب في ظلّها مئة (* ) عام لا يقطعها. |
وفي الجنة مائة درجة، ما بين كل درجة ودرجة كما بين السماء والأرض، أعلاها الفردوس، ومنه تفجّر أنهار الجنة، فأنهار من ماء غير آسن، وأنهار من لبن لم يتغيّر طعمه، وأنهار من خمر لذةً للشاربين، وأنهار من عسل مصفّى. |
وأهل الجنة على صورة القمر ليلةَ البدر، طعامهم فاكهة ممّا يتخيّرون، ولحم طير مما يشتهون، وشرابهم الخمر الممزوج بالكافور |
والزنجبيل، لا يبصقون ولا يمتخظون ولا يتغوطون ولا يبولون، وحاجة أحدهم جُشاء ورشح كرشح المسك. |
|
آنيتهم الذهب والفضة في صفاء القوارير، ولباسهم الحرير، وحليّهم أساور الذهب واللؤلؤ، وفرشهم بطائنها من إستبرق، ولكلّ امرىء منهم زوجتان من الحور العين، يرى مخّ سوقهما من وراء اللحم من الحسن، لو اطّلعت إحداهن إلى أهل الأرض لأضاءت الدنيا، ولملأت ما بين السماء والأرض ريحاً، ولطمست نور الشمس، وموضع سوط في الجنّة خير من الدنيا وما فيها. |
|
وأفضل نعيم أهل الجنة ما يحلّه اللّه عليهم من رضوانه، وأعلى السرور في يوم المزيد زيارة العزيز الحميد، وغاية النعيم رؤية وجه الكريم، إذا نالها أهل الجنة نسوا ما هم فيه من النعيم، وهي الغاية التي يتنافس فيها المتنافسون، ولمثلها فليعمل العاملون. |
|
شرح المفردات: |
|
الكلمة | معناها |
- خَطَر على قلبه |
: يخطِر خَطْراً وخُطوراً: وقع فيه. |
- قَرَّت عينُه |
: تقَرُّ قَرّاً: سُرّ ورَضِي، فهو قَرِير العينِ. |
- اللَّبِنَة |
: ما يُعمل من الطِّين ويبنى به دون أن يُحرق. (ج) لَبِنٌ ، ولَبِناتٌ . |
- المِلاط |
: طِين يُجعل بين كل لبنتاين في البناء. |
- المِسْك |
: ضَرْب من الطِّيب، وهو عند العرب أفضل الطُّيُّوب. |
- ذَفِر الشيءُ |
: اشتدّت رائحتُه، طيِّبة كانت أو خبيثة، فهو أَذْفَرُ وهي ذَفْراءُ. (ج) ذُ فْرٌ . |
- الحَصْباء |
: صِغار الحجارة. |
- اللؤلُؤ |
: الدُّرّ، وهو يتكوّن في الأصْداف (ج) لآلِئ. |
- الياقُوت |
: جر صُلْب من الأحجار الكريمة، لونه- في الغالب- شَفّاف مُشْرَب بالحُمْرَة. (ج) يَواقِيتُ. |
- الزَّعْفَران |
: نبات يُصْبغ به وُيتَطَيَّب. |
- أَسِن الماءُ |
: يأسُن أُسونا ً: تَغَيَّر فلا يُشْرَب، فهو آسِنٌ . |
- صَفّى الشيءَ |
: نَقّاه مما يَشُوبه، فالشيء مُصَفّى. |
- البَدْر |
: القمر ليلةَ كماله، وليلة البدر: ليلةَ أربعَ عشْرةَ. |
- تَخَيَّر الشيءَ |
: اختاره وانتقاه. |
- مَزَج الشرابَ يمزُج مَزْجاً |
: خَلَطَه بغيره، فهو مَمْزوجٌ . |
- الكافُور |
: اسم عين في الجنّة، ونَبْت طيّب الرائحة بارد. |
-الزَّنْجَبِيل |
: اسم عين في الجنّة، ونبت طيّب الرائحة حِرِّيف الطَّعْم |
- اِمْتَخَط |
: أَخْرَج ما في أنفه. |
- تغوَط |
: تبرَّز. |
- الجُشاء |
: الصوت يخرج من الفم عند امتلاء المَعِدَة. |
- رَشَح الجسد يرشَح رَشْحاً |
: عَرِق. |
- صفاءُ القَوارِيرِ |
: شفافيةُ الزُّجاج. |
- بِطانَة الفِراش |
: ما وَلِيَ الأرضَ منه. |
- الإسْتبرَق |
: الغليظ من الحرير. |
- المُخّ |
: الدُّهْن الذي في العَظْم. (ج) مِخاخٌ . |
- اِطَّلَع إلى الشيء (وعليه). |
: ظَهر من عُلُوّ ونظر فيه |
- طَمَسَت نورَ الشمس |
: تطمِس طَمْساً: حَجَبَت ضوءَها. |
- السَّوْط |
: ما يُضرب به من جِلْد. (ج) أَسْواطٌ وسِياطٌ . |
- أَحَلّ اللَّهُ عليهم من رِضْوانه |
: أَنْزَله بهم. |
تمارين |
|
1-أصحيح هذا المعنى أم خطأ؟: |
|
أ-نعيم الجنّة كنعيم الدنيا، وفاكهة الجنة كفاكهة الدنيا. |
( ) |
ب- أخفى اللّه لعباده ممّا يرضيهم وَيسُرّهم ما لا يقع في بال أحد. |
( ) |
ج- الفردوس من أنهار الجنّة. |
( ) |
د- خمر الجنّة تفسد العقل كخمر الدنيا. |
( ) |
ه- نساء الجنّة أكثر من رجالها. |
( ) |
و- يمتنّ اللّه تعالى على أهل الجنّة فيزورهم ويرون وجهه |
( ) |
2- أجب عن الأسئلة الآتية إجابة كاملة: |
|
أ- لمن أعدّ اللّه تعالى الجنّة؟ |
|
ب- ما أعلى درجات الجنة؟ |
|
ج- أنهار الجنة أنواع أربعة، فما هي؟ |
|
د- كيف يصرف أهل الجنّة ما أكلوه وشربوه ؟ |
|
ه- بيّن- بإيجاز- فضل الجنّة على الدنيا وما فيها من نعيم. |
3- اكتب عبارات القائمة (ب) أمام ما يناسبها من عبارات القائمة (أ): |
|
(أ) |
(ب) |
أ- بناء الجنّة |
الياقوت واللؤلؤ. |
ب- ملاط الجنّة |
لحم طير وفاكهة. |
ج- حصباء الجنّة |
لَبِنٌ من ذهب وفضّة. |
د- تربة الجنة |
الحرير. |
ه- طعام أهل الجنّة |
المسك. |
و- شراب أهل الجنّة |
الزعفران. |
ز- لباس أهل الجنّة |
الماء واللَّبَن والخمر والعسل. |
4- اشتق من مادة (ج ن ن ) الصيغة المناسبة، واملأ بها الفراغ في الجمل الآتية مسترشداً بما بين القوسين: |
||
أ- خلق اللّه تعالى ……………… والإنس لعبادته وحده. |
||
ب- لستُ ب………………. حتى أفعل هذا!. (اسم مفعول بمعنى: ذاهب العقل) |
||
ج- لمّا …………. عليّ الليلُ وأنا وحيد في الصحراء خفت. (فعل بمعنى: إظلم عليه وستره بسواده) |
||
د- قَلَبَ له ظهر ……………….، وعاداه بعد مودّة. (اسم آلة بمعنى: التُرْس) |
||
ه- الِإيمان اعتقاد ب ………، وإقرار باللسان، وعمل بالجوارح والأركان. (بمعنى: القلب) |
||
و- تسنّ زكاة الفطر عن …………... (على وزن "فَعِيل " بمعنى: الولد مادام في الرَحِم) |
||
5- حوّل ما تحته خطّ في الجملة الأولى إلى المفرد، وفي الثانية إلى الجمع، وغيّر ما يجب تغييره: |
||
أ- إذا نالوها نسوا ما هم فيه من النعيم. |
||
ب- إذا بقي على حاله فلن يفلح. |
||
6- هات مفرد الكلمات الآتية: |
||
أ- قواريرُ. |
ب- حُليٌّ . |
ج- أَساوِرُ. |
د- فُرُشٌ . |
ه- سُوقٌ . |
و- أَ نهار. |
7- تجمع "حَوْراءُ" (وهي: الشديدةُ بياضِ العَين) على "حُوْر" (على وزن " فُعْل") وكذلك " عَيْناءُ"(وهي: الواسعةُ العينِ) على " عِيْن " (أصله: " عُيْن " على وزن " فُعْل ").(-ُ يْ = -ِ يْ) |
|||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمعَ، واضبطه بالشكل ضبطاً كاملاً: |
|||
أ- عوراء (التي ذهبت إحدى عينيها). |
………….. |
||
ب- بيضاء. |
………….. |
||
ج- عنقاء (طويل العنق). |
………….. |
||
د- هيماء (الناقة يصيبها داء فلا تُروى من الماء). |
………….. |
||
ه- زرقاء. |
………….. |
||
8- تجمع "بِطانَة" على "بَطائِن " (على وزن "فَعائِل"). |
|||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||
أ- رسالة………. |
ب- سحابة………. |
ج- عجوز………. |
|
د- صحيفة………. |
ه- حمامة………. |
و- ذبيحة………. |
|
ز- منارة………. |
ح- معيشة………. |
ي- لطيفة………. |
|
9- يجمع "لِباس لما على "أَلْبِسَة" (على وزن "أَفْعِلَة" ). |
|||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||
أ- غِطاء………. |
ب- طعام………. |
ج- عمود………. |
|
د- غذاء………. |
ه- إناء………. |
و- بناء………. |
10- "إن في الجنة لَشجرةً ". "لشجرة " هده اللام تسمّى "المُزَحْلَقَة" وقد دخل على اسم "إنّ " المؤخّر، وتفيد التوكيد، وأصل العبارة: إنّ شجرةً في الجنّة. |
||
تأمّل العبارة السابقة والمثال الآتي ثم هات ثلاث جمل على غرارهما: |
||
"إنّ فيك لخصلةً حميدة". |
||
أ- ……………………………………………………… . |
||
ب- …………………………………………………… . |
||
ج- ……………………………………………………… . |
||
11- "يُرى مخّ سوقهما من وراء اللحم من الحُسْن ": "من الحسن " هنا "مِنْ " للتعليل، أي: بسبب الحسن، لا بسبب سوء أو مرض. |
||
"بناؤها لبنة من ذهب ": "مِنْ "- هنا- لبيان الجنس، أي: مادّة اللبنة |
||
ذهب وليست طيناً. وهذا النوع كثير فِي هذا الدرس. |
||
تأمّل "من " فيما مضى، ثم هات من إنشائك مثالين لكلّ معنى: |
||
أ- التعليل |
: 1- ………………………………. |
|
2- ………………………………. |
||
ب- بيان الجنس |
: 1- ………………………………. |
|
2- ………………………………. |
||
12- "لو اطّلعت إحداهنّ إلى أهل الأرض لأضاءت الدنيا". |
||
"لو": شَرطيّة تفيد امتناع الجواب (الإضاءة) لامتناع الشرط |
(الاطّلاع)، أي: لم تطّلع إحداهنّ فلم تضئ الدنيا، ويقترن جوابها المثبت باللام- كما هنا، ولا يقترن باللام جوابها المنفيّ، نحو: لو عرفتُ |
||
أنّك مريض ما سافرتُ. |
||
أنشىء مثالاً لهاتين الصورتين: |
||
أ- ا لإِثبات: …………………………………………… . |
||
ب- النفي: …………………………………………… . |
||
13- "منه تَفَجَّرُ أنهار الجنّة": "تَفَجَّرُ" أصله "تَتَفَجَّرُ"، وبابه "تَتَفَعَّلُ" وقد حذفت إِحدى التاءين منه. |
||
هات ثلاثة أفعال من باب "تَتَفَعَّلُ"، ثم احذف إحدى التاءين منها: |
||
أ- …………….. |
ب-……………….. |
ج-…………….. |
14- تأمّل ما يأتي: |
||
أ- الصيام جنّة. |
ب- كان لي جنّة. |
ج- ليس بي جنّة. |
(1) اضبط بالشكل الحرف الأول من كلمة "جنّة" في كلّ جملة. |
||
(2) ماذا تسمّى الكلمة التي يتعاقب على أولها أو وسطها الحركات الثلاث؟ |
||
(3) ما معنى "جنّة" في كل جملة؟ |
(*) العدد 100 يكتب على المشهور هكذا: مائة، بزيادة الألف، أو هكذا على القاعدة: مئة، وكلاهما صحيح. |
(4) النار وعذاب أهلها |
النار دار أعدّها اللّه تعالى للكافرين، حرّها شديد، ومقامعها حديد، وقعرها بعيد، وإنّ الصخرة العظيمة لتُلقى فيها فتهوي سبعين سنة، حتى تصل إلى قعرها، ولا تزال يُلقى فيها حتى تمتلئ. |
يؤتى بها يوم القيامة لها سبعون ألف زمام، مع كلّ زمام سبعون ألف ملك يجرّونها، نار الدنيا جزء من سبعين جزءاً منها، فيها حيّات كأعناق الإبل وعقارب كأمثال البغال، تلسع إحداهنّ الكافر اللسعة فيُحِسّ سمَّها أربعين سنة. |
لباس أهلها ثياب من نار، وطعامهم الزقّوم، وشرابهم الحميد والصديد، ولو أنّ قطرة من الزقّوم قَطَرت في الدنيا لأفسدت على أهل الدنيا معايشهم، فكيف بمن تكون طعامه؟ يأكل منها حتى يمتلئ بطنه، ثم يشرب عليها من الحميم، فإذا قرّبَه من فيه سقطت فروة وجهه، ثم إذا شربه ذاب ما في بطنه، ثم يضرب بمِقْمَع من حديد فيسقط كل عضو حيالَه. |
تشدّ أيديهم إلى أعناقهم بالأغلال، ويجمع بين نواصيهم وأقدامهم بالسلاسل من وراء ظهورهم، فيستقبلون العذاب بوجوههم، لا يقدرون على أن يتّقوه بأيديهم، ويسحبون على وجوههم. |
يطلبون من خزنة جهنم الغلاظ الشداد أن يدعوا الله تعالى أن يخفّف عنهم، ولو يوماً من العذاب، فيردّون عليهم: { أولم تك تأتيكم رسلكم بالبيّنات } فيجيبونهم: {بلى} فيردّون عليهم: {فادعوا وما دعاء الكافرين إلاّ في ضلال } غافر: 50. |
|
وينادون: {يا مالك ليقض علينا ربّك } فيقول: { إنّكم ماكثون } الزخرف:77. ويدعون اللّه تعالى: {ربّنا أخرجنا منها فإن عدنا فإنّا ظالمون } فيقول عزّ وجلّ: {اخسؤوا فيها ولا تكلّمون }(1)(المؤمنون: 107-108)،. فعند ذلك ييأسون من كلّ خير، ويأخذون في الزفير والشهيق والدعاء بالويل والثبور. |
|
شرح المفردات: |
|
الكلمة | معناها |
- المِقْمَع |
: أداة يُضرب بها للمنع والتذليل. (ج) مَقامِعُ. |
- القَعْر . |
: منتهى عُمْق الشيءِ الأجوف. (ج) قُعُورٌ |
- هَوى الشيءُ |
: يهوِي هُوِيًّا وهَوَياناً: سقط من عُلْوٍ إلى سُفْلٍ. |
- الزِّمام |
: الخَيْط الذي يُشَدّ به. (ج) أَزِمَّةٌ . |
- الإبِل |
: الجِمال والنُّوْق. |
- البَغْل |
: ابن الفَرَس من الحمار، والأنثى بَغْلَةٌ . (ج) بِغالٌ. |
- لَسَعَته العَقْرَبُ |
: تلسَعه لَسْعاً: ضربته بحُمَتها (إِبْرَتها) فهو مَلْسُوعٌ ولَسِيعٌ . (ج) لَسْعَى ولُسَعاءُ. |
- الزَّقّوم |
: شجرة تنبت في قرار الجحيم، ثمرها مُرّ الطعم، كَرِيه الرائحة، قبيح المنظر. |
- الحَمِيم |
: الماء الحارِّ. |
- الصَّدِيد |
: الدَّمُ المختلط بالقَيْح. |
- قَطَر الماءُ وغرُه |
: يقطُر قَطْراً وقَطَراناً وقُطُوراً: سال قَطْرَةً قطرة. |
- الفَرْوَة |
: الجِلْدَة ذات الشَّعْر. (ج) فِراءٌ . |
- ذاب الشَّحْمُ ونحوُه |
: يذُوب ذَوْباً وذَوَباناً: انصَهر وسالَ. |
- حِيالَ |
: قُبَالَةَ، أو إِزاءَ (ظرف مكان). |
- الغُلّ |
: طَوْق من حديد يُجعل في العُنُق. (ج) أَغْلالٌ . |
- الناصِيَة |
: مُقَدَّم الرأسِ وشَعْرُه إذا طال. (ج) نَواصٍ. |
-السِّلْسِلَة |
: حَلَقات من حديد يتّصل بعضها ببعض. (ج) سَلاسِلُ. |
- غَلَظ الشيءُ |
: يغلِظ،وغَلُظ يغلُظ غِلَظاً وغِلْظَة: قَوِي وعَنُف، فهو غَلِيظٌ . (ج) غِلاظ.ٌ |
- شَدّ الشيءُ |
: يشِدّ شِدَّة: قَوِي، فهو شَدِيدٌ . (ج) شِدادٌ وأَشِدّاءُ. |
- ضَلّ الدُّعاءُ |
: يَضِلّ ضَلاًّ وضَلالاَ وضَلالَة: ذهب هَباءً، فلم يُقْبَل ولم يُسْتَجَب. |
- مَكَث بالمكان |
: يمكُث مُكْثاً ومَكَثاً ومُكُوثاً: أقام فيه، فهو ماكِثٌ . |
- خَسَأ الكلبُ وغيرُه |
: يخسَأ خَسْئًا وخُسوءاً : بَعُد وذلّ، فهو خَاسِئ |
- يَئِس منه |
: ييأَس وييئِس يَأْساً وَيآسَة: انقطع أملُه منه، فهو يائِسٌ ويُؤوسٌ وَيئِسٌ |
- الزَّفِير |
: إخراج النفَس من الحَلْق، مع صوت ممدود كأوّل نهيق الحمار. |
- الشَهِيق |
: أَخذ النفَس الطويل الممتدّ من الصدر، بصوت كآخر نهيق الحمار. |
- الوَيْل |
:حُلُول الشرِّ ونزولُه. |
-الثُبُور |
:الهَلاك. |
تمارين |
1- أصحيح أم خطأ معنى العبارات الآتية؟: |
|
أ- حرّ النار بعيد، ومطارقها حديد، وقعرها شديد. |
( ) |
ب – يؤتى بالنار يوم القيامة يجرّها أربعةُ آلافِ مَلَكٍ . |
( ) |
ج- نار الآخرة مثل نار الدنيا سبعينَ مرةً. |
( ) |
د- تُغَلّ أعناق الكافرين بالسلاسل، ويسبحون على وجوههم بالأغلال. |
( ) |
ه- دعاء الكافرين في ذهاب، لا يُقبل ولا يستجاب. |
( ) |
2- أجب عن الأسئلة الآتية إجابة كاملة: |
|
أ- لمن أعدّ اللّه- تعالى- النار؟ |
|
ب- كم بين شَفِير جهنّم وقعرها؟ |
|
ج- بيَن عِظَمَ نار الآخرة وشدّة حرّها. |
|
د- ما لباس أهل النار؟ وما طعامهم؟ وما شرابهم؟ |
|
ه- بيّنَ خُبْثَ الزّقومَ. |
|
و- لِمَ يستقبل أهل النار العذابَ بوجوههم؟ |
|
ز- ماذا يطلب أهلِ النار من خزنة جهنم؟ وماذا يسألون عند عدم استجابة طلبهم؟ |
|
ح- ماذاَ يبتغون من الله عز وجل؟ وماذا يكون الردّ عليهم؟ وكَيف تكون حالهم عندئذٍ ؟ |
|
3- حوّل ما تحته خطّ في الجمل الآتية مرّتين : مرة إلى المثنّى المذكِّر، ومرة إلى الجمع المذكّر، وغير ما يجب تغييره: |
|
أ- يأكل الكافر من الزقّوم حتى يمتلئ بطنه، ثم يشرب عليها من الحميم . |
|
ب- فإذا شربه ذاب ما في بطنه ، ثمّ يضرب بمقمع من حديد. |
4- اذكر نوع اللام فيما يأتي: |
||
أ- النار دار أعدّها اللّه للكافرين. |
||
ب- إن الصخرة العظيمة لتلقى فيها فتهوي سبعين سنة. |
||
ج- {ونادوا يا مالك ليقض علينا ربك }. |
||
د- جئت إلى الجامعة لأتفقّه في الدين. |
||
ه- لو أنّ قطرة من الزقّوم قطرت في الدنيا لأفسدت على أهل الدنيا معايشهم. |
||
5- "عُدْنا" مركّب من (عاد+ نا)= عُدْنا: حذفت عين الفعل الأجوف (المعتلّ العين). |
||
أسند الأفعال الجوفاء إلى الضمائر (نا، تَُِ، نَ) على غرار الأمثلة التالية: |
||
عاد يعُود عُدْتُ |
باع يبِيع بِعْنَا |
خاف يخَاف خِفْنَ |
قال |
جاء |
نام |
جاد |
باد |
كاد |
صام |
ضاع |
زال |
6-: "مِقْمَعٌ ": آلة القَمْع (أي: المنع والتذليل) وهو على وزن "مِفْعَل ". |
||
صُغ على وزن "مِفْعَل" : |
||
أ- اسم آلة لشقّ الجلد ونحوه شقًّا يسيراً، من "شرط ": |
||
ب- اسم آلة القيادة، من "قاد": |
||
ج- اسم آلة لفَتْل الصوف ونحوه خيوطاً، من "غزل ": |
||
د- اسم آلة الخياطة، كالإبرة ونحوها، من "خاط ": |
ه- اسم آلة تفكّ بها المسامير اللولبيّة ونحوها، من "فكّ ": |
|||||
و- اسم آلة يُضرب بها، من "ضرب ". |
|||||
7- يجمع " مِقْمَع " على " مَقامع " (ووزنه " مَفَاعِلُ "). |
|||||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||||
أ- مِبْرَد |
ب- مِعْصَم |
ج- مَوْضِع |
د- مِجَنّ |
||
ه- مَعْنى |
و- مَوقِف |
ز- مِقَصّ |
ح- مَجْرى |
||
8- "غلاظ شداد" وزنهما "فِعالٌ " وهما جمع "غليظ" و"شديد" (على وزن "فَعِيل" بمعنى فاعل وفاعلة). |
|||||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||||
أ- غليظة |
ب- صحيح |
ج- كريم |
د- ظريف |
||
ه- طويلة |
و- ضعيف |
ز- صغيرة |
ح- سمين |
||
9- "بِغَال " على وزن "فِعال " أيضاً- جمع " بَغْل وبَغْلَة " (على وزن "فَعْل" و"فَعْلَة"). |
|||||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||||
أ- ثوب |
ب- فروة |
ج- جَنّة |
د- عبد |
||
ه- صعبة |
و- تَلّ |
ز- عظم |
ح- غَلّة |
||
10- تجمع " ناصية " على " نواصٍ " (و وزنها " فَواعِلُ "). |
|||||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||||
أ- نادٍ |
ب- ناحية |
ج- ماشية |
|||
د- سارية |
ه- آنِيَة |
و- رابية |
11- تجمع " عَقْرَب " على " عَقارِب " (ووزنها " فَعَالِلُ "). |
|||||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||||
أ- سِلْسِلَة |
ب- زَِلْزال |
ج- عُنْصُر |
|||
د- بُرْجُمَة (مَفْصِل الإصبَع) |
|||||
ه- بُرْثُن (مِخْلَب السَّبْع أو الطائر الجارح) |
|||||
و- بُلْبُل (طائر صغير حسن الصوت) |
|||||
12- خَزَنَةٌ "جمع خَازنٍ " على وزن فَعَلَة. |
|||||
اجمع الأسماء الآتية هذا الجمع: |
|||||
أ- كافر، |
ب- فاسق، |
ج- فاجر، |
د- طالب، |
ه- حافظ، |
و- كاتب، |
ز- حامل. |
|||||
..........،.............،..............،...........،................،............ |
|||||
13- يجمع زمام على "أَزِمَّةٍ" على وزن أفْعِلة، وأصل أزمّةٍ : أَزْمِمَةٌ . |
|||||
اجمع الأَسماء الآتية هذا الجمع واذكر أصل كلّ جمع: |
|||||
أ-إِمام، |
ب- هِلال، |
ج- دليل، |
د- ذليل، |
ه- عزيز، |
و- سرير. |
..........،..............،...............،...........،............،...........،....... |
|||||
14- تأمّل ما يأتي: |
|||||
{قالوا أو لم تك تأتيكم رسلكم بالبيّنات * قالوا بلى } |
|||||
أ- {أو لم }: تُقَدَّم همزة الاستفهام على حروف العطف، نحو:{أو لم ينظروا} الأعراف: 184، {أفلم يسيروا} يوسف: 1109 {أثمّ إذا ما وقع آمنتم به} يونس: 51. |
ب- "تَكُ " أصلها "تَكُنْ ": يجوز حذف النون من مضارع "كان " إذا كان مجزوماً بالسكون، كما هنا. |
ج- "بَلى": حرف جواب عن الاستفهام المنفيّ، ويكون للإِيجاب، والمعنى: بلى، كانت تأتينا رسلنا بالبيّنات. |
(1) استعمل مضارع "كان " محذوف النون، على غرار المثال الآتي: |
"لم أك طالباً في هذا المعهد قبل ثلاث سنوات ". |
……………………………………………………… . |
(2) أنشئ سؤالاً مستعملاً همزة الاستفهام داخلاً عليها حرف عطف، |
ثم أجب عنه إجابة كاملة. |
س- ……………………………………………………… . |
ج- ……………………………………………………… . |
15- "ولو يوماً" أصل العبارة "ولو كان التخفيف يوماً": يجوز حذف كان واسمها، ويبقى خبرها، وذلك كثير بعد "لو". |
تأمل المثال الآتي، ثم هات ثلاث جمل على غراره، مع بيان أصل العبارة: |
"اقرأ ولو جزءاً" (أي: ولو كان الذي تقرؤه جزءاً). |
أ- …………………………………………………..…… . |
ب- ……………………………………………………… . |
ج- ……………………………………………………… . |
16 - استعمل الكلمات الآتية في جمل من إنشائك: |
أ- أَعَدَّ: ……………………………………………….. . |
ب- حِيالَ: ……………………………………………….. . |
ج- خَفَّفَ: ……………………………………………….. . |
د- مَاكِثٌ : ……………………………………………….. . |
(1) أصله "تكلموني، حذفت منه ياء المتكلم، والنون نون الوقاية أما نون الرفع: فحذفت علامةً للجزمَ. |
(5) عاقبة الذنوب والمعاصي |
قال رسول اللّه صلى الله عليه وسلم : "رأيت الليلةَ رجلين أتياني، فأخذا بيدي فأخرجاني إلى الأرض المقدّسة، فإذا رجل جالس ورجل قائم بيده كَلُّوب من حديد يُدْخِله في شِدْقه حتى يبلغ قفاه، ثم يفعل بشدقه الآخر مثل ذلك، ويلتئم شدقه هذا، فيعود ليَصنع مثله، قلت: ما هذا؟ قالا: انطلق. |
فانطلقنا حتى أتينا على رجل مضطجع على قفاه، ورجل قائم على رأسه بصخرة، فيَشْدَخ بها رأسه، فإذا ضربه تَدَهْدَهَ الحجر، فانطلق إليه ليأخذه فلا يرجع إلى هذا (1) حتى يلتئم رأسه، وعاد رأسه كما هو، فعاد إليه فضربه، قلت: من هذا؟ قالا: انطلق. فانطلقنا إلى ثَقْب مثل التَّنُّور أعلاه ضيِّق وأسفله واسع يَتَوَقَّدُ تحته ناراً (2)، فإذا اقترب (3) ارتفعوا حتى كادوا أن يخرجوا، فإذا خَمَدت رجعوا فيها، وفيها رجال ونساء عُراة، فقلت: من هذا؟ قالا: انطلق. |
فانطلقنا حتى أتينا على نهر من دم، فيه رجل قائم، وعلى شَطّ النهر رجل بين يديه حجارة، فأقبل الرجل الذي في النهر، فإذا أراد أن يخرج رمى الرجل بحجر في فيه فردّه حيثُ كان، فجعل كلّما جاء ليخرج رمى في فيه بحجر فيرجعُ كما كان. |
|
قلت: طوَّفْتُماني الليلة فأخبراني عمّا رأيت، قالا: نعم، أمّا الذي رأيته يُشَقُّ شدقه فكذّاب يحدِّث بالكذْبة فتُحْمَلُ عنه حتى تبلغ الآفاق ، فَيُصنع به ما رأيت إلى يوم القيامة، والذي رأيته يُشْدَخ رأسه فرجل علّمه اللّه القرآن، فنام عنه بالليل ولم يعمل فيه بالنهار، يُفعل به إلى يوم القيامة، والذي رأيته في الثقب فهم الزُّناة، والذي رأيته في النهر آكلو الربا، وأنا جبريل وهذا ميكائيل " (4). |
|
شرح المفردات: |
|
الكلمة | معناها |
- الأرض المُقَدَّسَة |
: الأرض المطهّرة أرض بيت المَقْدِس. |
- الكَلُّوب |
: حديدة مُعْوَجَّة الرأسِ. (ج) كَلالِيبُ. |
- الشِّدْق |
: جانِبُ الفَمِ. (ج) أَشْداقٌ وشُدُوقٌ . |
-القَفا |
: مُؤَخَّر العُنُقِ. (يذكّر ويؤنّث). (ج) أَقْفاءٌ وقُفِيٌّ . |
- اِلْتَأَم الشَّقُّ |
: انضمّ والتصق. |
-اِضْطَجَع |
: وضع جَنْبَه على الأرض أو نحوها، فهو مُضْطَجِعٌ . |
- قَفا كلِّ شيء |
: خَلْفُه. |
- شدَخ الشيءَ الأجوفَ |
: يشدَخ شَدْخاً : كَسَره. |
- تَدَهْدَهَ الحجرُ |
: تَدَحْرَجَ. |
-الثَّقْب |
: خَرْق نازِل في الأرض. (ج) أَثْقُبٌ وثُقُوبٌ وأَثْقابٌ . |
- التَّنُّور |
: الفُرْن يُخبز فيه. (ج) تَنانِيرُ. |
- خَمَدت النارُ |
: تخمُد خَمْداً وخُموداً: سكَن لَهَبُها. |
-عَرِيَ من ثيابه |
: يَعْرَى عُرْياً وعُرْيَةً: تجرّد منها، فهو عارٍ وعُرْيانٌ |
- شَطّ النَّهْرِ |
: جانِبُه. (ج) شطُوطٌ وشُطّانٌ . |
- بين يَدَيْه حجارةٌ |
:قُدّامَه (أَمامَه). |
- طَوَّف الشيءَ |
: (وطَوَّف به) تَطْوِيفاً وتَطْوافاً: دار به. |
- الأُفق |
: الناحية. (ج) آفاقٌ . |
- الزِّنا |
: وَطْءُ المرأةِ من غير عَقْدٍ شرعيّ أو مِلْك. |
- الرِّبا |
: الزيادة المشروطة بغير عِوَضٍ مشروعٍ. |
تمارين |
|
ا- أصحيح معنى العبارات الآتية أم خطأ؟: |
|
أ- رأى النبي صلى الله عليه وسلم هذه الرؤيا في النهار. |
( ) |
ب- لكل إنسان شدْقان. |
( ) |
ج- كانت النار تأتي الذين يعذَّبون في الثقب من فوقهم. |
( ) |
د- آكل الربا الذي يُعذَّب هو الرجل الذي على شاطىء النهر. |
( ) |
ه- كلّ من عمل شيئاً من تلك المعاصي عذّب في قبره ذلك العذاب. |
( ) |
2 -اكتب عبارات القائمة (ب) أمام من يناسبها من عبارات القائمة (أ): |
|
(أ) |
(ب) |
أ-الذي رآه النبي صلى الله عليه وسلم يُشَقُّ شدقاه |
هو القارئ غير العامل بالقرآن. |
ب- الذي رآه النبي صلى الله عليه وسلم يشْدَخ رأسه |
هو آكل الربا. |
ج- الذي رآه النبي صلى الله عليه وسلم في النهر |
هم الزناة. |
د- الذين رآهم النبي صلى الله عليه وسلم في الثقب |
هو الكذّاب. |
3- أجب عن الأسئلة الآتية إجابة كاملة: |
|
أ-جاء في الحديث الترهيب من بعض المعاصي، فما هي؟ |
|
ب- ماذا يفعل الرجل القائم بالشدق الآخر للكذّاب؟ |
|
ج- كيف يعذّب الزناة؟ |
|
د- كيف يعذّب آكل الربا؟ |
|
ه- من الرجلان اللذان أتيا النبي صلى الله عليه وسلم في منامه؟ |
4 –ضع علامة (صح ) أمام المادة التي يمكن أن تجد فيها كلّ كلمة مِمّا يأْتي في المعجم: |
|||
أ-، الربا: |
|||
(1) [ رب ي ( ) ] |
(2) [ ب أر ( ) ] |
||
(3) [ رب و ( )] |
|||
ب- الزنى: |
|||
(1) [ ز ن أ ( )] |
(2)[ زن ي ( )] |
||
(3) [ ز ن و ( )] |
|||
ج- الكلّوب: |
|||
(1) [ك ل و ( ) ] |
(2) [ ك ل ب ( ) ] |
||
(3) [ ك ل ل ( ) ] |
|||
5- هات من النصّ مرادف ما يأتي: |
|||
أ- المطهّرة |
ب- حجر |
ج- فم |
|
د- الفُرن |
ه- النواحي |
و- أمامه |
|
6- "رمى الرجل بحجر في فيه ": "فيه" من الأسماء الخمسة، فأعربها حيث وقعت في الجمل الآتية: |
|||
أ- "يداك أَوْكَتا وفوك نفخ " مَثَلٌ يقال لمن يُوبَّخ بشيء عَمِله. |
|||
ب- إذا تثاءبت فضح يدك على فيك. |
|||
ج- ليته أغلق فاه ، وما فاه بتلك الكلمة. |
7- يجمع "عارٍ" (وأصله: عارِيٌ ) على "عُراة " (وأصله: عُرَيَة على وزن "فُعَلَة"). |
|||||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||||
أ- زانٍ |
ب- ساقٍ |
ج- راعٍ |
د- جانٍ |
||
ه- رامٍ |
و- قاضٍ |
ز- ساعٍ |
|||
8- يجمع "كَلُّوب" على "كَلالِيب" (ووزنه "فَعالِيلُ ") وقد قلبت الواو التي في المفرد ياءً في الجمع. اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||||
أ- تَنُّور. |
ب- فِرْدَوْس. |
ج- عُصْفُور. |
د- أًسْطُورة. |
||
9- هات جمع المفرد ومفرد الجمع: |
|||||
أ- أرض |
ب- معاصرً |
ج- ذُنوب |
|||
د- ثقب |
ه- صخرة |
و- حجارة |
|||
ز- آفاق |
ت- شطّ |
ط- يد |
|||
10- "آكلو الربا" ." آكلو" هنا أصله "آكلون " حذفت النون للإِضافة. اجمع المضاف في كل مما يأتي علىَ غرار هذا المثال : |
|||||
مدرس الفقه |
- مدرسو الفقه. |
||||
أ- مهندس البناء |
- |
||||
ب- مدير المدرسة |
- |
||||
ج-، مسافر الدرجة الأُولى |
- |
||||
(تنبيه : لا ينبغي كتابة الألف بعد الواو في مثل هذه الكلمات) |
11- أَعرب ما تحته خط فيما يأْتي: |
رأَيت الليلة رجلين. |
12- "طَوَّفْتُماني" كُوّنَ من الفعل "طَوَّفَ " مسنداً إلى ضمير المخاطبَين، ونون الوقاية،َ وياء المتكلّم (طَوَّفْتُما+ نِ+ يْ). |
تأمل ما يأتي، ثم كمل على غراره: |
طوّف+ ي = طوّف+ ن+ ي- طَوَّفَني ( لاحظ دخول نون الوقاية). |
طوّفتم+ ي = طوّفتم+ و+ ن+ ي- طوّفتموني (لاحظ أيضاً زيادة الواو). |
طوّفوا+ ي = طوفو+ ن+ ي- طوّفوني (لاحظ كذلك حذف الألف الفارقة). |
عَرَفَ+ ي = …… ……. ……. ……. = |
رأيتما+ ي = …… ……. ……. ……. = |
زاروا + ي = …… ……. ……. ……. = |
سألتم + ي = …… ……. ……. ……. = |
13- "أمّا الذي رأيته يُشقِّ شدقه فكذّاب " ("أمّا": حرف شرط وتفصيل وتوكيد، ويقترن جوابها بالفاء غالباً). |
تأمل المثالين الآتيين، ثم هات جملتين على غرار كل مثال: |
- البيع / الربا : أما البيعُ فحلالٌ، وأما الربا فحرام. (البيع : مبتدأ). |
-الزنى/ الخمر: أما الزنى فلا تقرَبْ، وأما الخمرَ فلا تشرب. |
(الخمر: مفعول به). |
أ- ………………………………………………………. . |
ب- ………………………………………………………. . |
ج- ………………………………………………………. . |
د- ………………………………………………………. . |
14- "كادوا أن يخرجوا": "كاد" معناها: قَارَبَ الفعلَ، وتعمل عمل "كان "، إلا أن خبرها يجب أن يكون جملة فعليّة فعلها مضارع، ويكون مجرّداً من "أَنْ " في الأكثر نحو قوله تعالى: {يكاد البرق يخطف أبصارهم }[البقرة :20] أو مقترناً بها كما هنا، وهو قليل. |
استعمل "كاد" في ثلاث جمل من إنشائك. |
أ- ………………………………………………………. . |
ب- ………………………………………………………. . |
ج- ………………………………………………………. . |
15- "إذا ضربه تدهده الحجرُ" ("إذا" : ظرف تضمّن معنى الشرط، تدخل غالباً على الفعل الماضي). |
تأمّل العبارة السابقة والمثال الآتي، ثم هات ثلاث جمل على غرارهما: |
"إذا مررتَ عليّ ذهبتُ معك ". |
أ- …………………………………………………….. . |
||
ب- …………………………………………………….. . |
||
16- "رَدَّه حيثُ كان " ("حيثُ ": ظرف مكان مبني على الضمّ، وقد تدخل عليها "من " أو "إلى" نحو: "اخرج من حيث شئت، واذهب إلى حيث شئت". |
||
هات مثالاً لكل حالة: |
||
أ- حيثُ: ………………………………………………… . |
||
ب- من حيثُ: ………………………………………………… . |
||
ج- إلى حيثُ: ………………………………………………… . |
||
17- "كلّما جاء ليخرج رمى في فيه بحجر" ("كلّما": ظرف يفيد التكرار، تضمّن معنى الشرط، ولا يُكَرَّر في جملة واحدة، ويجب أن يكون فعله وجوابه ماضين ). |
||
اربط كلّ جملتين ب "كلّما" على غرار المثال: |
||
- التأم شدقه/ عاد إليه فشقّه |
كلّما التأم شدقه عاد إليه فشقّه. |
|
أ- التأم رأسه/ رجع إليه فشدخه |
||
ب- اقترب لهب النار/ ارتفعوا |
||
ج- دخلتُ المسجد/ صلّيت ركعتين |
||
د- علم سنّة عن رسول اللّه صلى الله عليه وسلم / عمل بها |
||
ه- أذنبتُ ذنباً/ ذكرتُ اللّه كثيراً واستغفرتُ لذنبي |
18 - استعمل الكلمات الآتية في جمل من إنشائك: |
أ- انطلق: ………………………………………………… |
ب- خَمَدَ: ………………………………………………… |
ج- كما: …………………………………………………. |
د- الليلةَ (ظرف زمان): ………………………………………. |
ه- بين يديّ (بمعنى: أَمامي): …………………………………… |
|
(1) "فلا يرجع إلى هذا.. " أي: فلا يرجع الشادخ إلى هذا الذي شدخ رأسه. |
(2) "يتوقّد تحته ناراً" : الضمير في "يتوقّد" عائد على " الثقب "، و"ناراً": تمييز، والتقدير: تتوقّد نارُه تحته. |
(3) "فإذا أقترب... " أي: لَهَبُ النار. |
(4) رواه البخاري (الحديث رقم 1386). |
(6) حفظ اللسان |
المرء بأصغريه: قلبه ولسانه، وعلى المرء أن يصلح قلبه أوّلاً، ثم يجتهد في حفظ لسانه؛ حتى يستقيم له على الخير؛ إذ اللسان هو المورد المرءَ مواردَ الهلاك، وهو سبع عقور، إن حفظه صاحبه سلم، وإن أرسله عقره، وما شيء أحوج إلى طول سجن من اللسان. |
والمنصف من أنصف أذنيه من لسانه، فكان سماعه أكثر من كلامه، فإنّما جعل للإِنسان أذنان ولسان واحد ليسمع أكثر ممّا يقول، والعاقل من عدّ كلامه من عمله فقلّ كلامه فيما لا ينفعه. |
والمفلس من يأتي يوم القيامة بصلاة وصيام وزكاة، ويأتي وقد شتم هذا، وقذف هذا، فيُعطى هذا من حسناته، وهذا من حسناته، فإن فنيت حسناته قبل أن يُقضى ما عليه، أخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار. |
وليحذر المرء من كلمة يزلّ بها لسانه، فربّ كلمة يتكلّم بها من سخط الله لا يلقي لها بالاً يهوي بها في جهنّم، وليحذر السباب والكذب والنميمة والغيبة، فإنّ سباب المسلم فسوق، وإنّ الكذب فجور يهدي إلى النار، وإنّ النمّام الذي ينقل الحديث بين الناس ليوقع بينهم لا يدخل |
الجنة، وإن المغتاب الذي يذكر غيره بما فيه من المكروه كآكل لحم أخيه ميتا، وكلمة المغتاب لو وقعت في البحر لغيّرت طعمه، وإنّ البَهْت أشدّ من الغيبة، وهو أن يذكر المرء غيره بما ليس فيه، وإنّ شرّ الناس عند الله تعالى منزلة يوم القيامة من تركه الناس اتّقاء فحشه، ومن كان يؤمن باللّه واليوم الآخر فليقل خيراً أو ليسكت. |
|
شرح المفردات: |
|
الكلمة | معناها |
- أَوْرَدَ اللسانُ المرءَ الهلاكَ |
: يُورِد إِيراداً: جعله يُقارِبه، فهو مُورِدٌ . |
- السَّبْع |
: كلّ ما له ناب ويعدو على الناس والدوابّ، كالأسد والذئب والنَّمِر. (ج) سِباعٌ وأَسْبُعٌ وسُبُوعٌ . |
- عَقَر السبعُ صاحبَه يعقِر عَقْراً |
: جرحه وافترسه، فهو عاقِرٌ ، وعَقُورٌ (ج) عُقُرٌ . |
- أَرْسَلَ الرجلُ السبعَ |
: أطلقه وأهمله. |
- حاج يحُوج حَوْجاً |
: افتقر، فهو حائيٌ ، وأَحْوَجُ صيغة تفضيل. |
- أَنْصَفَ المرءُ أذنيه من لسانه |
: استوفى لهما حقَّهما منه، فهو مُنْصِفٌ . |
- أَفْلَس فلانٌ |
: فقد مالَه، فهو مُفْلِسٌ أي: لا مال له، أو له مال لكنّ دينه يستغرقه كلّه. |
- شَتَمه يشتُمه شَتْماً |
: سَبَّه. |
- قذفه بالشيء من كَذِب أو زنا وغيرهما يقذِف قَذْفاً |
: رماه به. |
- فَنِيت حسناتُه تفنَى فَناءً |
: انتهى وجودُها. |
- حَذِر الشيءَ (وحَذِر منه) |
: يحذَر حَذَراً: خافه واحترز منه، وهو حاذِرٌ وحَذِرٌ ، والشيءُ محذورٌ .ومحذورٌ منه |
-سَخطه (وسَخِط عليه) |
: يسخَط سَخَطاً وسُخْطاً: كرهه وغضب عليه. |
- أَمْرٌ ذو بالٍ |
: شأْنٌ شريف يُهْتَمّ به. |
- ألقى للشيء (وإليه) بالاً |
: اهتمّ به. |
- النَّمِيمَةُ |
: نَقْل الحديث بين الناس للإِفساد بينهم. |
- الغِيبَة |
: ذِكْر المرءِ غيرَه بما فيه ممّا يكرهه. |
- الفُسُوق |
: العصيان ومجاوزة حدود الشرع. |
- الفُجُور |
: الإِسراع في المعاصي. |
- البَهْت |
: ذكْر المرءِ غيرَه بما ليس فيه. |
- الفُحْش |
: القبيح الشنيع من قول أو فعل. |
|
|
تمارين |
|
1- أصحيح أم خطأ معنى العبارات الآتية؟: |
|
أ- على المرء أن يحفظ لسانه أوّلاً، ثمّ يصلح قلبه. |
( ) |
ب- ينبغي للإِنسان أن يستمع أكثر مما يتكلّم. |
( ) |
ج- العاقل من قلّ كلامة فيما لا ينفعة . |
( ) | |
د - الغيبة أشدّ من البَهْت . |
( ) | |
ه -النميمة هي نقل الحديث بين الناس قصد الإصلاح بينهم . |
( ) | |
و - قدر المرء و قيمته بُحسِن صورتة و جمال ملابسة . |
( ) | |
2- أجب عن الأسئلة الآتية إجابة كاملة : | ||
أ - ما مثَلُ اللسان ؟ |
||
ب- هل يُعَدُ كلام الإنسان من عملة الذي يحاسب علية ؟ |
||
ج -من المفلس ؟ |
||
د - ماحكم سباب المسلم؟ |
||
ه- إلام يقود الكذب ؟ |
||
و- ماعاقبة النمّام ؟ |
||
ز -مامَثَلُ المغتاب ؟ |
||
ح-ما البهَتْ ؟ |
||
ط - مَن شرّ الناس ند الله منزلةً يوم القيامة ؟ |
||
ي ماذا تصنع إذا لم يكن لديك خير تقولة ؟ |
||
3- املاء الفراغ في الجمل الآتية بالكلمة الصحيحة مما بين القوسين ، مع التعليل : | ||
أ - المرء بأصغرية : ......... ولسانة . ( قلبَة ، قلبِة ، قلبُة ) |
||
ب - المنصف من كان سماعة ........ من كلامة . ( أكثرَ ، أكثرِ ، أكثرُ ) |
||
ج -إنّ ........... أشدّ من الغيبة . ( البهتَ ، البهتِ ، البهتُ ) |
||
د- شرّ الناس عند اللّه……… من تركه الناس اتّقاء فحشه. (منزلةً، منزلةٍ ، منزلةٌ ) |
||
ه - ما شيء أحوج إلى طول ............. من اللسان . ( سَجْنٍ ، سِجْنٍ ، سَجْنٌّ) |
||
|
||
4- هات من نصّ الدرس عكس الكلمات الآتية: |
||
أ- يُفْسِد. |
ب- أعوج. |
ج- السلامة. |
د- قيّده. |
ه- ا لرضا. |
و- البِرّ. |
5- اشتقّ من مادة (ك ل م) الصيغ المناسبة، واملأ بها الفراغات في الجمل الآتية: |
||
أ- "لا إله إلاّ اللّه " ………………. التوحيد. |
||
ب- موسى عليه السلام …………….. اللّه. |
||
ج- من كثر …………..ه كثر خطؤه . |
||
د- …………..اللسان أَنْكى من ………………… السِّنان. |
||
6- حوّل ما تحته خطّ في الجمل الآتية من المفرد إلى الجمع وغيّر ما يلزم تغييره: |
||
أ- اجتهد في حفظ لسانك ، حتى يستقيم لك على الخير. |
||
ب- المنصف من كان سماعه أكثر من كلامه. |
||
ج- إن فنيت حسناته قبل أن يُقضى ما عليه أُخذ من خطاياهم فطرحت عليه، ثم طرح في النار. |
7- "المرء بأصغريه : قلبه ولسانه " : "الأصغران" مثنّى تلقيبيّ، أي: إذا أُفْرِد لم يُفِد المعنى الموضوع له في التثنية، فإذا قلنا "الأصغر" لم يفد معنى "القلب" أو "اللسان". |
|||
هات المثنّى الذي تُلَقَّب به الأزواج الآتية من الكلمات: |
|||
(1) الجنّ والإنس |
: ………………………………… |
||
(2) الليل والنهار |
: ………………………………… |
||
(3) الذهب والفضّة |
: ………………………………… |
||
(4) السمك والجراد |
: ………………………………… |
||
8- يطلق كلّ مثنّى ممّا يأتي على زوجين من الكلمات الآتية، فاذكرهما: (سورتا البقرة وال عمران، النصر والشهادة، الكَبِد والطِّحال، الشرق والغرب). |
|||
(1) الحُسْنَيان: |
: ………………………………………. . |
||
(2) الخافِقان: |
: ………………………………………. . |
||
(3) الزَهْراوان: |
: ………………………………………. . |
||
(4) الدَّمان: |
: ………………………………………. . |
||
9- "المرء بأصغريه " أصله: بأصغرينه (أصغرين+ ه): تحذف نون المثنّى عند الإِضافة. |
|||
أضف المثنيّات الآتية إلى المذكور حِيالَها، ثم أدخل المركّب في جملة، كما في المثال: |
|||
- كتابان+ المدرّس |
= كتابا المدرسِ. |
كتابا المدرس كبيران. |
|
أ- نافذتين+ الفصل |
= |
ب- صلاتين + المغرب والعشاء |
= |
|||
ج- أذنين + ك |
= |
|||
د- بنتان + هما |
= |
|||
ه- عينين+ ي |
= |
|||
و- أبوان+ ي |
= |
|||
ز- بلدين+ نا |
= |
|||
10- هات المضارع والمصدر من الأفعال الآتية، مع الضبط بالشكل: |
||||
أ- نَقَل |
ب- عَقَر |
ج- طَرَح |
||
د- حَفِظ |
ه- ذَكَر |
و- فَسَقَ |
||
ز- فَجَر |
ح- فَنِي |
ط- سَابَّ |
||
11- تجمع "خَطِيْئَة" على "خطايا". |
||||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
||||
أ- قضيّة |
ب- منيّة |
ج- عطيّة |
||
د- سجيّة |
ه- رعيّة |
و- مزيَّة |
||
12- هات جمع كلّ كلمة ممّا يأتي، واكتبه أمام الوزن المناسب له: |
||||
(مَورِد، سَبْع، لِسان، أُذن، امْرُؤٌ ). |
||||
أ- أفعالٌ |
: ………………………………………. . |
|||
ب- أَفعِلَة |
: ………………………………………. . |
|||
ج- فِعالٌ |
: ………………………………………. . |
|||
د- مَفاعِلُ |
: ………………………………………. . |
13- "مُورِدٌ" اسم فاعل من "أَوْرَدَ" "يُورِدُ". |
||
هات الفعل الماضي ومضارعه من كلّ اسم فاعلٍ ممّا يأتي: |
||
أ- مُنْصِفٌ |
: …………………………………….. . |
|
ب- مُفْلِسٌ |
: …………………………………….. . |
|
بر- مُسْلِمٌ |
: …………………………………….. . |
|
د- مُغْتابٌ |
: …………………………………….. . |
|
14- "اللسان هو المُورِدُ المرءَ مواردَ الهلاكِ " (المرءَ: مفعول به لاسم الفاعل "المورِد"): |
||
يعمل اسم الفاعل عمل فعله المضارع، فمعنى "المورِد المرءَ": الذي يُورِد المرءَ. |
||
ضع خطّاً تحت اسم الفاعل والمفعول به الذي عمل فيه، ووضّحه كما في المثال: |
||
- المؤمن المفلح هو المقيم الصلاة |
. أي: الذي يقيم الصلاة. |
|
أ- الحافظ لسانه عاقل. |
||
ب- الذاكر اللّه كثيراً مطمئنّ القلب. |
||
ج- مَن الطارق الباب؟ |
||
د- النمّام هو الناقل الحديث بين الناس ليفسد بينهم. |
||
ه- المغتاب هو الذاكر غيره بما فيه من سوء. |
15- "يأتي وقد شتم هذا" ( إذا دخلت واو الحال على جملة فعلية فعلها ماضٍ مثبت دخلت معها "قَدْ" ). |
|
حوّل الجملة الاسميّة بعد واو الحال إلى فعليّة على غرار المثال: |
|
- دخلت المسجد والإمام راكع. |
دخلت المسجد وقد ركع الإمام. |
أ- لا تصلّ والطعام حاضر. |
|
ب- لا تتكلّم وأنت تملأ فمك بالطعام. |
|
ج- نام الطفل وهو يضع إصبعه في فمه. |
|
16- "حَذِر" يتعدّى بنفسه وبالحرف "مِنْ" نحو: "حَذِر العاقل السبابَ" و"حذر العاقل من السباب". |
|
هات جملتين يتعدّى فيهما "حَذِر" بنفسه، وأخرين يتعدّى فيهما بالحرف "مِنْ": |
|
أ- ………………………………………………………… . |
|
ب- ………………………………………………………… . |
|
ج- ………………………………………………………… . |
|
د- ………………………………………………………… . |
|
17- " التحذير" هو تنبيه المخاطَب على أمر مكروه ليجتنبه، وهذا مثاله: "إيّاكم والحسدَ". |
|
تأمّل المثالَ الآتي، ثمّ كمل على غراره : |
|
- حَذِّر أخاك من الكذب |
: "إيّاكَ والكذبَ". |
أ- حذّر أختك الغيبةَ |
: ………………………… |
ب- حذّر أَخواتك من الفُحش |
: ………………………… . |
|
ج- حذّر إخوتك النميمةَ |
: ………………………… . |
|
د- حذّر الناس السبابَ |
: ………………………… . |
|
ه- حذّر صديقك من الكلام فيما لا ينفعه |
: ……………… ................ |
18- "ألقى للشيء بالاً" : اهتم به. |
تأمّل المثال الآتي، ثم هات ثلاث جمل على غراره: |
"لا تلقِ لسبابه بالاً". |
أ- ………………………………………………… . |
ب- ………………………………………………… . |
ج- ………………………………………………… . |
19- "اللسان أحوج شيءٍ إلى السجن" أي: أشدّ شيءٍ افتقاراً إليه. |
استعمل "أحوج شيءٍ إلى" في ثلاث جمل من إنشائك : |
أ- ………………………………………………… . |
ب- ………………………………………………… . |
ج- ………………………………………………… . |
(7) الذكر والدعاء |
ذكر اللّه خير الأعمال وأزكاها عند اللّه تعالى، وهو أيسر العبادات، وأثقلها في الميزان، وأرفعها في الدرجات، وأنجاها للمرء من العذاب، وكثرة ذكر اللّه علامة الإيمان، وقلة ذكره تعالى علامة النفاق. |
ذكر الله يعدل إنفاق الذهب والفضة، والضرب بالسيف في سبيل اللّه، ويعدل فكّ الرقاب، و"من قال في يوم مئة مرة: "لا إله إلاّ اللّه وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير" كانت له عَدل عشر رقاب، وكتبت له مئة حسنة، ومحيت عنه مئة سيّئة، وكانت له حرزاً من الشيطان يومَه ذلك حتى يمسي" (1). |
وذكر الله يرضي الرحمن، ويطرد الشيطان، ويزيل الهمّ، ويجلب الفرح، ويذهب السيّئات، وهو سبيل الفلاح، وبه تحصل الطمأنينة للقلب، ومجالس الذكر مجالس الملائكة، تحفّها بأجنحتها، وتتنزّل فيها السكينة، وتغشاها الرحمة، ويذكر الله تعالى أهلها فيمن عنده. |
والذكر نوعان: ذكر مقيّد بوقت أو سبب، كالذكر في الصلاة، وأذكار الصباح والمساء، والذكر عند المصيبة، وذكر مطلق، كالتهليل |
والتسبيح والتكبير في كل وقت، والمؤمن الصادق رطب اللسان بذكر الله، وهو زاده في يومه وليلته، وفي جميع شؤونه. |
|
والدعاء هو العبادة، والله تعالى يحبّ أن يُسأل، ويغضب على من لم يسأله، {وقال ربّكم ادعوني استجب لكم إنّ الذين يستكبرون عن عبادتي سيدخلون جهنّم داخرين } (غافر: .6 ). وما من مسلم يدعو بدعوة إلاّ آتاه اللّه إيّاها، أو ادّخر له من الأجر مثلها، أو صرف عنه من السوء مثلها، ما لم يدع بإثم أو قطيعة رحم، وما لم يكن مطعمه خبيثاً. |
|
وأَوْلى أوقات إجابة الدعاء ثلث اللّيل الآخر، وبين الأذان والإقامة، وقبل السلام في الصلوات المكتوبات، وآخر ساعة من يوم الجمعة، وأقرب ما يكون العبد من ربه وهو ساجد. |
|
وعلى الداعي أن يلحّ في الدعاء مراراً، وهو موقن بالإجابة غير مستعجل لها، ويقدّم بين يدي دعائه الثناء على الله تعالى بأسمائه وصفاته، ويصلّي على النبي صلى الله عليه وسلم ، ويدعو بجوامع الدعاء ممّا ورد في الكتاب والسنّة، أو بما شاء أن يدعو به مِن صالحِ الدعاءِ. |
|
شرح المفردات: |
|
الكلمة | معناها |
- زكا الشيءُ |
: يزكُو زُكُوًّا وزَكاءً وزَكاة: نما وزاد، فهو زَكِيّ. (ج) أَزْكِياءُ. |
يَسُر الشيء ييسرُ يُسْراً ويساره |
: سهُل وخفَّ، فهو يَسِيْرٌ. |
-رَفُع الشيءُ |
: يرفُع رِفْعَة ورِفاعَة: ارتفع قَدْرُه وشَرُفَ، فهو رَفِيعٌ . |
- أَنْجَى الذكرُ المرءَ من العذاب |
: خَلَّصه. |
- العَلامَة |
: ما يُنْصَب في الطريق فيهتدى به. (ج) عَلاَمَاتٌ . |
- عَدَل الشيءُ |
: الشيءَ يعدِل عَدْلاً: ساواه. |
-العَدْل |
: المِثْل. (ج) أَعْدالٌ وعُدُولٌ . |
- فَكّ الرَّقَبَةَ |
: يَفُكُّ فَكًّا: أَعْتَقَها وأطلقها. |
- محا الشيءَ |
: يمحُو مَحْواً: أَذْهَبَ أَثَرَه. |
- الحِرْز |
: المكان المنيع يُلْجأ إليه. (ج) أَحْرازٌ . |
- أَزالَ الهمَّ |
: نَحّاه وأَبْعَدَه. |
-جَلَب الشيءَ |
: يجلب جَلْباً وجَلَباً: ساقه من موضع إلى آخر. |
"يجلُب الذكرُ الفرحَ " |
: يُكْسِبه ويأْتي به. |
- الفَلاح |
: الفوز. |
- الطُمانِينَة |
: الثِّقَة وعدم القَلَق. |
- حَفّ الشيءَ بالشيءِ |
: يحُفّ حَفًّا وحِفافاً: أَحاطَه به. |
- السَّكِينَة |
: السُّكُون والوَقار. |
- غَشِي الأمرُ فلاناً |
:غَشاً وغَشْياً: غَطّاه وعَمّه وَحَوَاهُ. |
- الزاد |
: ما يكتسبه الإنسان من خير أو شرّ. (ج) أَزْوادٌ وأَزْوِدَةٌ . |
- الشَّأْن |
: الحال والأمر والحاجة. (ج) شُؤُونٌ . |
- اِسْتَكْبَر عن الدعاء |
: امتنع عنه من الكَِبْر. |
- دَخَر يدخُر دُخوراً |
: صَغُر وذلّ، فهو داخِرٌ . |
- اِدَّخَر الشيءَ |
: خَبَّأَه لوقت الحاجة إليه. |
- الرَّحِم |
: الأهل والأقارب ولو من غير الورثة أو المحارم. |
- قَطِيعَة الرّحمِ |
: ترك البِرّ والإِحسان إلى الأهل والأقارب. |
- أَلَحّ في الدعاء |
: واظَب عليه وداوَم. |
- أَيْقَن بالشيء (وأَيْقَنَه) |
: عَلِمه بلا شكّ، فهو مُوْقِنٌ (أصله: مُيْقِنٌ ). |
- الدعاء الجامع |
: قليلُ الألفاظِ كثير المعاني. |
تمارين |
|
1- أصحيح معنى العبارات الآتية أم خطأ؟: |
|
أ- المنافق لا يذكر اللّه إلاّ قليلاً. |
( ) |
ب- الذكر يجلب الهمّ. |
( ) |
ج- الذاكرون يذكرهم اللّه في ملأ من الملائكة. |
( ) |
د- الكسب الحرام يمنع قَبول الدعاء. |
( ) |
ه- الدعاء ينفع في دفع البلاء. |
( ) |
و- لا يجوز للمرء أن يدعو إلاّ بما جاء في الكتاب والسنّة. |
( ) |
2- أجب عن الأسئلة الآتية إجابة كاملة: |
||
أ- علام تدّل كثرة الذكر؟ |
||
ب- ما جزاء من قال في يوم مئة مرّة: "لا إله إلاّ اللّه وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد، وهو على كل شيء قدير"؟ |
||
ج- اذكر ثلاث فوائد للذكر. |
||
د- اذكر ثلاثة أوقات يستجاب فيها الدعاء. |
||
ه- إذا دعا المسلم نال أحد ثلاثة أشياء، فما هي؟ |
||
3- هات من النصّ العبارات التي توافق المعاني الآتية: |
||
أ- ثواب ذكر اللّه يساويا ثواب الصدقة والجهاد في سبيله. |
||
ب- المؤمن يكثر ذكر اللّه ويواظب عليه حتى لا يكاد لسانه يجفّ. |
||
ج- يستجاب للداعي ما لم يسأل اللّه معصيةً أو تَرْكَ صلة أهله وأقاربه. |
||
د- على الداعي أن يواظب على سؤال اللّه حاجته وهو جازمٌ بقضائها، ولا يقول: دعوت فلم يستجب لي. |
||
4- هات من نصّ الدرس مرادف ما يأتي: |
||
أ- يساوي. |
ب- مِثْل. |
ج- محا. |
د- ا لحُزْن. |
ه- الفوز. |
و- ا لسكينة. |
ز- أذلّة. |
ح- كفّ عنه. |
ط- أحقّ. |
5- هات من النصّ عكس ما يأتي: |
||
أ- أصعب. |
ب- أَوْضَع. |
ج- ا لهمّ. |
د- يجلُب. |
ه- مقيَّد. |
و- طيِّب. |
ز- صِلَة. |
ح- ظانٌّ. |
|
6- حوّل ما تحته خطّ في الجمل الآتية إلى الجمع، وغيّر ما يلزم تغييره: |
||
أ- إيّاكِ والغفلة عن ذكر اللّه تعالى. |
||
ب- ادع اللّه وأنت موقن بالإجابة غير مستعجل. |
||
ج- اذكر اللّه كثيراً، وألحّ في دعائه. |
||
د- أَطِبْ مطعمك تُستجب دعوتك. |
||
7- هات المضارع فالأمر من الأفعال الآتية: |
||
أ- محا. |
ب- أَرْضى. |
ج- طرد. |
د- أزال، |
ه- جلب. |
و- تنزّل. |
ز- غشي. |
ح- صرف. |
ط- أيقن. |
8- يجمع " مِيْزانٌ "- وأصله: مِوْزان (-ِ وْ = -ِ يْ)- على " مَوازِين " ووزنه "مَفاعيل" (عادت الياء واواً كما كانت في الأصل. |
||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع، علىَ غرار المثال: |
||
- مِيزانٌ |
أصله: مِوزان من: وَزَنَ |
وجمعه: مَوازِينُ. |
أ- ميعاد |
||
ب- ميقات |
||
ج- ميراث |
||
د- ميثاق |
9- هات الجمع واكتبه أمام وزنه: (لسان، كتاب، رحِم، سيف، مجلس، رقبة، عَدْل، إثم، شأن، جامع، سبيل، مَرّة، زاد، أجر، مطعم، جَناح، حِرْز). |
||
أ- أَفْعالٌ |
: ……………………………………….. . |
|
ب- أَفْعِلَةٌ |
: ……………………………………….. . |
|
ج- فُعُلٌ |
: ……………………………………….. . |
|
د- فِعَال |
: ……………………………………….. . |
|
ه فُعُولٌ |
: ……………………………………….. . |
|
و- فَواعِلُ |
: ……………………………………….. . |
|
ز- مَفاعِلُ |
: ……………………………………….. . |
|
|
||
10- "ميزان" أسم آلة توزن بها الأشياء، على وزن "مِفْعال" ، من "وَزَنَ" صُغ على وزنِ "مِفْعال" : |
||
أ- اسم آلة يُعرف بها غَوْر الجرح أو الماء ، من " سَبَرَ". |
: ………..……… . |
|
ب- اسم آلة يُقصّ بها الثوب أو غيره، من "قَرَض". |
: ………..……… . |
|
ج- اسم آلة يُضْرَب بها، من "جَلَد". |
: ………..……… . |
|
د- أسم آلة للإِضاءة، من "صَبَح". |
: ………..……… . |
|
ه- اسم آلة لتنظيفه الفم وتطهيره، من "ساكَ " |
: ………..……… . |
11- "ما لم يكن مطعمه خبيثاً": "مَطْعَم " مصدر ميميّ، وهو المبدوء بميم زائدة، ويصاغ من الثلاثي على وزن "مَفْعَل". |
|||
صغ المصدر الميميّ من الأفعال الآتية: |
|||
أ- أكل |
ب- شرب |
ج- لبس |
|
د- نظر |
ه- نام |
و- ظهر |
|
12- "ذِكر اللَّهِ أزكى الأعمال ": "أَزْكى" اسم تفضيل على وزن "أَفْعَل" (إذا أضيف اسم التفضيل إلى معرفة فالشائع أن يكون مفرداً مذكّراً). |
|||
تأمّل المثال، ثم أكمل على غراره: |
|||
- (أيسر) |
: اختر أَيْسرَ الأمرين. |
||
أ- (أثقل): |
: …………………………. . |
||
ب- (أرفع) |
(ومعناه: أعظم وأشرف): ………………………….. . |
||
ج- (أقرب):. |
: …………………………. . |
||
13- "المنصف من كان سماعه أكثر من كلامه " : "أكثر" اسم تفضيل (إذا جُرّد اسم التفضيل من "ال" والإضافة وجب إفراده وتذكيره، وأن يؤتى بعده ب"مِنْ "). |
|||
تأمّل المثال، ثم أكمل على غراره: |
- صلاة الثلاثة أزكى من صلاة الاثنين. |
|
أ- (خَيرٌ ) (أصله: أَخْيَرُ، وقد حذفت الهمزة منه): |
: …………………. . |
ب- (أَوْلى) (معناه: أحقّ وأقرب): |
: …………………. . |
ج- (أحوج) (معناه: أشدّ افتقاراً): |
: …………………. . |
14- استعمل ما يأتي في جمل من إنشائك: |
|
أ- يَعْدِل (بمعنى: يساوي) |
: ………………………………. . |
ب- يزيل |
: ………………………………. . |
ج- غشي |
: ………………………………. . |
د- ادّخر |
: ………………………………. . |
ه- الحِرز |
: ………………………………. . |
و- قطيعة الرحم |
: ………………………………. . |
ز- مِراراً |
: ………………………………. . |
ح- صلة الرحم |
: ………………………………. . |
|
(1) رواه البخاريّ (الحديث رقم 6403) ومسلم (رقم 2691). |
(8) الشيخ محمد بن عبد الوهّاب رحمه الله تعالى |
ولد الشيخ محمد بن عبد الوهّاب بن سليمان التميميّ في العُيَيْنَةِ سنة 1115 ه، ونشأ في أسرة علميّة، وحفظ القرآن قبل العاشرة من عمره، وكان سريع الفهم، قويّ الحفظ، وجدّ في طلب العلم، حتّى أدرك وهو في سن مبكرة حظّاً كبيراً منه، وأمَّ الناسَ في الصلاة وهو في الثانية عشرة. |
ارتحل في طلب العلم وعمره عشرون سنة إلى مكّة والمدينة والأحساء والبصرة، وألّف "كتاب التوحيد" في أثناء رحلته التي أمتدّت بضع عشرة سنة ، وعرضه على علماء الشام والمدينة وجهابذة أكابر فأقرّوه وأجازوه |
وبعد عودته من رحلته أخذ يدعو الناس إلى توحيد الله تعالى، وترك عبادة غير الله تعالى، من أشجار وقبور وجنّ، وإلى تصحيح العقائد بعقيدة السلف الصالح رحمهم اللّه، ولكنّه لم يجد منهم ناصراً، حتى انتقل إلى الدَّرعيِّة والتقى أميرها محمّد بن سعود رحمه الله تعالى، فقام بنصرته، فأظهر الله على يده عقيدة السلف الصالح |
ثمّ كاتب الشيخ علماء المسلمين وقضاتهم ورؤساءَهم ، فمنهم من قبل واتّبع الحقّ، ومنهم من اتّخذه سخْريًّا، ومنهم من نسبه إلى الجهل والسحر، ورموه بأشياء هو بريء منها. |
وقد اجتهد الشيخ رحمه الله تعالى في الوعظ والتعليم وجهاد المناوئين للحق، فأشرق نورُ الحق، وأضاء هَدْيُ رسول الله صلى الله عليه وسلم الجزيرة العربيّة بعدما ملئت شركاً وظلماً وجهلاً ونهباً، وتأثّر بتلك الدعوة المباركة واهتدى خالق كثير من بلدان العالم. |
|
وظل الشيخ يدعو إلى ربه، وإلى إخلاص العبادة لله تعالى، حتى وافاه الأجل سنة 1206 ه، ولكن الحقّ الذي جدّد الدعوة إليه لم يمت، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "لا تزال طائفة من أمّتي ظاهرين على الحق لا يضرهم من خذلهم حتى يأتي أمر الله وهم كذلك" (1). |
|
شرح المفردات: |
|
الكلمة | معناها |
- الأسرة |
: أهل الرجل وعشيرته. (ج) أُسَرٌ . |
- جَدّ في الأمر |
: يجدّ جِدّاً : أجتهد. |
- الحظّ |
: النصيب. (ج) حُظوظٌ . |
- أرتحل |
: سار ومضى. و "رِحْلة" اسم من الارتحال. |
-بِضْعٌ |
: كناية عن العدد من ثلاثة إلى تسعة، تقول: بضعةُ رجالٍ، وبضعُ نساءٍ ، ويركّب مع العشرة، فتقول: بضعةَ عشرَ رجلاً، وبضعَ عشرةَ امرأةً، وكذلك يستعمل مع العقود، فتقول: بضعةٌ وعشرونَ رجلاً، وبضعٌ وعشرونَ امرأةً، ولا يستعمل مع المئة والألف، إلاّ في جمعهما ( مئات/ آلاف) |
- الجِهْبِذَ |
: النّقّاد الخبير بغوامض الأمور. (ج) جَهابِذَةٌ . |
- أَقَرّ الأمرَ |
: رَضِيه وأثبته. |
- أجازه |
: قَبِله وأَنْفَذه. |
- السالِف |
: المتقدّم السابق. (ج) سُلاّفٌ وسَلَفٌ . |
-السلف الصالح |
: هم الصحابة والتابعون وأتباعهم بإحسانٍ من أهل القرونِ الثلاثة المشهود لهم بالخير. |
- كاتَب صديقَه |
: راسَلَه. |
- اتخذه سِخْريًّا |
: أخذ يسخَر منه. |
سَخِر منه |
: وبه يسخَر سَخَراً: هَزِئ به. و"سِخرِيٌ " اسم من السَّخَر. |
- بَرُؤ من التهمة |
: يبرُؤ بُرْءاً وبُروءاً: خلا منها، فهو بريء. (ج) بُرَآءُ وأَبْرِياءُ. |
- ناوَأ |
: عادى، فهو مناوِئ. (ج) مناوِئون. |
- نَهَب الشيءَ |
: ينهَبُ نَهْباً: أخذه قهراً. |
- وافى الموتُ فلاناً |
: أدركه. |
- الأجَل |
: الوقت الذي يحدّد لانتهاء الشيء أو حُلوله. "وافاه الأجلُ ": حان موته. |
- الطائفة |
: الجماعة والفِرقة. (ج) طَوائِفُ. |
- ظَهَر عليه |
: يظهَر ظُهوراً: علاه وغَلَبه، فهو ظاهِر. (ج). ظاهِرونَ. |
- خَذَل فلاناً |
: يخذُل خَذْلا وخِذْلاناً: ترك عَوْنه ونُصْرَتَه. |
- أَمْر اللّه |
: الرِّيح التي تأتي فتأخذ روح كلّ مؤمن ومؤمنة في آخر الزمان. |
تمارين |
1- أصحيح أم خطأ معنى العبارات الآتية؟: |
|
أ- ولد الشيخ محمد بن عبد الوهّاب في الدرعيّة. |
( ) |
ب- عاش الشيخ في القرن الثاني عشر الهجريّ. |
( ) |
ج- صلّى بالناس وهو في العشرين من عمره. |
( ) |
د- عَرَض كتابه "التوحيد" على علماء الشام والمدينة وغيرهم فاعترضوا عليه. |
( ) |
ه- مِن الذين كتب إليهم الشيخ مَن قال: إنّه جاهل أو ساحر. |
( ) |
و- لم يمتدّ أثر دعوته إلى خارج الجزيرة العربيّة. |
( ) |
ز- ماتت دعوة الشيخ بموته. |
( ) |
ح- اهتدى بدعوة الشيخ المباركة خلق كثير. |
( ) |
2- أجب عن الأسئلة الآتية إجابة كاملة: |
|
أ- متى ولد الشيخ؟ ومتى توفّي؟ |
|
ب- كم كان عمره حين حفظ القرآن؟ وحين ارتحل في طلاب العلم؟ وإلى أين ارتحل؟ |
ج- ما أشهر كتبه؟ ومتى ألّفه؟ وعلى من عَرَضه؟ وماذا كانت نتيجة العرض؟ |
||
د- إلام دعا الشيخ؟ ومن نَصَره؟ |
||
ه- هل يكون لأهل السنّة والجماعة وجود وغَلَبة في قادم الأيّام؟ هات الدليل على ما تقول. |
||
3- املأ الفراغ في الجمل الآتية بالكلمة الصحيحة ممّا بين القوسين، مع بيان السبب: |
||
أ- كان……………………. الفهم. (سريعَ، سريعِ، سر يعاً). |
||
ب-امتدّت رحلته ………..... عشرةَ سنةً.( بضعةَ ، بضعَ ، بضعِ ). |
||
ج- تأثّر بتلك ………….. المباركة خلق كثير. (الدعوةَ، الدعوةِ، الدعوةُ) |
||
د- لا يزالون ظاهرين حتى ………………. أمر اللّه. (يأتيْ، يأتيَ، يأتيُ). |
||
4- هات من نصّ الدرس مرادف ما يأتي: |
||
أ- عبادة غير اللّه. |
ب- راسَلَ. |
ج- الأعداء. |
د- أضاء. |
ه- جَوْر. |
و- أدركه الموت. |
ز- إخلاص العبادة للّه |
ح- غالِبون. |
ط- اتّخذه هُزُؤاً. |
5- هات من النصّ عكس ما يأتي: |
||
أ- الخَلَف |
ب- نَصَر |
ج- بطيء |
6- حوّل ما تحته خطّ في الجمل الآتية من المفرد إلى الجمع: |
||
أ- بعد عودته أخذ يدعو الناس إلى توحيد الله تعالى. |
ب- منهم من اتخذه سِخريًّا. |
|||
ص- ظل الشيخ يدعو إلى ربه حتى وافاه أجله. |
|||
7- "التميمِيّ " نسبة إلى "تميم": يُنْسَب إلى الاسم بزيادة ياء مشدّدة في آخره، وكسر ما قبلها، هكذا (تميمٌ + يّ)- "تميمِيّ ". |
|||
وتقول في النسب إلى "مكة" : مكِّيّ (بحذف تاء التأنيت) وفي "غانا": غانيّ (بحذف الألف الرابعة) وفي "نيجيريا : نيجيرِيّ (بحذف الألف واليَاء قبلها). وفي "المدينة" على وزن "فَعِيلَة": مدَنِيّ (بحذف التاء والياء وفتح العين المكسورة). |
|||
انسُب إلى الأسماء الآتية: |
|||
أ- سليمان |
ب- البصرةُ |
ج- فرنسا |
|
د- ألبانيا |
ه- حَنِيفَةُ |
و- بحر |
|
ز- سُعودٌ |
ح- العُيَيْنَةُ |
ط- صَحِيفَةٌ |
|
8- كنِّ عن الأعداد بين القوسين باستعمال "بِضْع "، ثم أكمل بها الجمل الآتية: |
|||
أ- للشيخ محمّد بن عبد الوهّاب ………..…... |
(4 من الأولاد) |
||
ب- درس أخي في الجامعة منذُ ……….……. |
(5 من السنين) |
||
ج- ألّف الشيخ محمّد بن عبد الوهاب ………….... |
(16 من الكتب) |
||
د- لم أَنَمْ منذُ …………………… |
(18 من الساعات) |
||
ه- في فصلنا ……………………… |
(27 من الطلاّب) |
||
و- الإِيمان …………………… |
(69 من الشُعَب) |
9- تجمع "أُسْرَة" ووزنها " فُعْلَة " على "أُسَر" (على وزن "فُعَل"). |
|||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||
أ- غرفة |
ب- شعبة |
ج- حجرة |
|
د- سورة |
ه- حُجَّة |
و- مُدْية |
|
10- "رُؤَساء" (على وزن "فُعَلاء") جمع "رَئِيس ". |
|||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||
أ- بريء |
ب- جريء |
ج- شهيد |
|
د- ظريف |
ه- كبير |
و- بخيل |
|
11- يجمع "أَكْبَر" على "أَكابِر" (ووزنه "أَفاعِلُ"). |
|||
اجمع الكلمات الآتية هذا الجمع: |
|||
أ- أفضل |
ب- أَمجد |
ج- أقرب |
|
د- أصغر |
ه- أحسن |
و- أكرم |
|
12- هات جمع كلّ مفرد ممّا يأتي، ثم اكتبه أمام وزنه: |
|||
(أميرٌ ، حظٌّ، سِنٌ ، عقيدةٌ ، ناصرٌ ، رحلةٌ ، طائفةٌ ، أجَلٌ ، عالم، قاضٍ، شيخٌ ). |
|||
أ- أَفْعالٌ |
: …………………………..………………. . |
||
ب- فُعَلَةٌ |
: …………………………..………………. . |
||
ج- فُعُولٌ |
: …………………………..………………. . |
||
د- فُعَلاءُ |
: …………………………..………………. . |
ه فَواعِلُ |
: ………………………………………….. . |
و- فَعائِلُ |
: ………………………………………….. . |
ز- فِعَلٌ |
: ………………………………………….. . |
13- "ولد الشيخُ سنةَ 1115 ه" "سنة 1115 ه" تقرأ هكذا: سنةَ خمسَ عشرةَ ومئةٍ وألفٍ من الهجرة. هنا "سنةَ" مفعول فيه، وما بعدها مضاف إليه مجرور. |
|
ليقل كلّ طالب: "وُلِدْتُ سنةَ ………" ذاكراً السنة بالهجريّ أو الميلاديّ، وبادئا بالآحاد. |
|
14- "ألّف الشيخ كتاب التوحيد في أثناء رحلته" (أي. في خلالها). |
|
تأمّل العبارة السابقة والمثال الآتي، ثم استعمل "في أثناء" في ثلاث جمل من إنشائك: |
|
- "لا تلتفت في أثناء الصلاة". |
|
أ- ………………………………………………… |
|
ب- ………………………………………………… |
|
ج- ………………………………………………… |
|
15- "ومنهم من اتّخذه سِخريّاً" (أي: هَزِئَ به). |
|
تأمّل العبارة السابقة والمثال الآتي، ثمّ استعمل "اتّخذ..... سخريّا" في ثلاث جمل من إنشائك: |
|
- "لا تتّخذني سِخريّاً". |
|
أ- ……………………………………………… . |
ب- ………………………………………………….. . |
|
ج- …………………………………………………. . |
|
16- "أخذ يدعو" ("أخذ" هنا بمعنى: بدأ، ويعمل عمل كان، ويكون خبره جملة فعليّة فعلها مضارع مجرّد من " أنْ "). |
|
تأمّل العبارة والمثال، ثم هات ثلاث جمل على غرارهما: |
|
- "أخذتُ أدرس الفقه ". |
|
أ- ………………………………………………. . |
|
ب- ………………………………………………. . |
|
ج- ………………………………………………. . |
|
17- استعمل كلّ كلمة ممّا يأتي فِي جملة من إنشائك: |
|
أ- حظّ (بمعنى: نصيب) |
: …………………………….. . |
ب- عَرَض |
: …………………………….. . |
ج- كاتَب |
: …………………………….. . |
د- ظهر (بمعنى علا وغلب) |
: …………………………….. . |
ه- تأثّر |
: …………………………….. . |
و- اهتدى |
: …………………………….. . |
- تمّت بعون اللَّهِ تعالى- |
|
(1) رواه مسلم (الحديث رقم 1920). |
- أهم المراجع - |
1- صحيح الإمام البخاريّ. |
2- صحيح الإِمام مسلم. |
3- أعلام الموقعين عن ربِّ العالمين- لابن قيمّ الجوزيّة. |
4- جامع بيان العلم وفضله- لابن عبد البرّ. |
5- شرح أصول اعتقاد أهل السنّة والجماعة- لِلالكائيّ. |
6- شرح السنّة- للبربهاريّ. |
7- حادي الأرواح إلى بلاد الأفراح - لابن قيم الجوزية. |
8- التخويف من النار والتعريف بحال دار البوار- لابن رجب الحنبليّ. |
9- مختصر منهاج القاصدين- لابن قدامة المقدسيّ. |
15- مشكاة المصابيح- للخطيب التبريزيّ. |
11- روضة العقلاء ونزهة الفضلاء- لابن حِبّان. |
12- جامع الأصول من أحاديث الرسول صلى الله عليه وسلم - لابن الأثير. |
13- الوابل الصيِّب من الكلم الطيّب- لابن قيمّ الجوزيّة. |
14- عقيدة الشيخ محمّد بن عبد الوهّاب السلفيّة- للدكتور صالح العبود. |
15- محمّد بن عبد الوهاب مصلح مظلوم ومفترى عليه- لمسعود الندويّ. |
16- المصباح المنير- للفيّوميّ. |
17- المعجم الوسيط- لإبراهيم مصطفى وآخرين. |
18- نصوص من الحديث النبويّ الشريف- للدكتور ف. عبد الرحيم. |
19- دروس اللغة العربيّة- للدكتور ف. عبد الرحيم. |
20- معجم الشوارد النحوّية- لمحمّد محمّد حسن شُرّاب. |
21- معجم القواعد العربيّة- لعبد الغنيّ الدقر. |
22- قطوف لغويّة- لعبد الفتاح المصريّ. |
23- شذا العَرْف في فنّ الصرف- للشيخ أحمد الحَملاوي. |